المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توليب
أهلاً بك يافينق العنقاء
استضاء الوجود بحضورك
ق . ق . ج ولكنها بحجم رواية
اجتذبت كامل احساسي
امنحنا المزيد فكلنا توق
اجعل المكان بك جنّة وارفة ولاتبخل
في العمق بادرة خوف !!
نمت على صدر الفجر
سقاؤها تساؤلات لا تكف عن الهذيان
بالقرب من أذن ضميره الغائب ..
ربما لأنه قسى على نفسه بما اقترفته يداه
ربما كان جهلاً أو مس شيطان
لكنه استجمع قواه حاول الصمود
اعتلى قمة والظلمة تغشاه
رفض الانحناء
ظل مصلوباً ورأسه عالياً
كأنما لا أحد في الكون سواه
ومع هبة ريح خارت كل الأمنيات
فلا ماضٍ سيشفع
ولا حاضر فيه الرضا
والآتي بات سراباً !!
الكاتب والأديب
احمد حماد ..
أوقعتني ف الفخ
فمضيت أرسم في خيالي صورته
لقد رأيته وكل الأفكار والنوازع تتخطفه
خوفه واعتزازه بما كان من طول الأمل
حتى تهاوى الجبل ..
ما أجمل تصويرك وبلاغتك
فقد لامس سكبك روحي
واستحق كامل اعجابي وليته يليق
دمت ودام لنا وجودك العذب
وبانتظار نزف بهذا الجمال
تحياتي لك وامتناني
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنفسج
في العمق بادرة خوف !!
نمت على صدر الفجر
سقاؤها تساؤلات لا تكف عن الهذيان
بالقرب من أذن ضميره الغائب ..
ربما لأنه قسى على نفسه بما اقترفته يداه
ربما كان جهلاً أو مس شيطان
لكنه استجمع قواه حاول الصمود
اعتلى قمة والظلمة تغشاه
رفض الانحناء
ظل مصلوباً ورأسه عالياً
كأنما لا أحد في الكون سواه
ومع هبة ريح خارت كل الأمنيات
فلا ماضٍ سيشفع
ولا حاضر فيه الرضا
والآتي بات سراباً !!
الكاتب والأديب
احمد حماد ..
أوقعتني ف الفخ
فمضيت أرسم في خيالي صورته
لقد رأيته وكل الأفكار والنوازع تتخطفه
خوفه واعتزازه بما كان من طول الأمل
حتى تهاوى الجبل ..
ما أجمل تصويرك وبلاغتك
فقد لامس سكبك روحي
واستحق كامل اعجابي وليته يليق
دمت ودام لنا وجودك العذب
وبانتظار نزف بهذا الجمال
تحياتي لك وامتناني
قراءةٌ واعية ورائعة
وتأويل ربما فتح أمامي لإختلاق ومضةٌ اخرى
فـ لله ردك وهذا الحضور اللافت والزاهي
زهذه القراءة التي اسعدتني وأمتعتني كثيرا
لـ أنفاس الكادي وعطر الأقاحي
مع اعجابي وتقييمي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذى
الاديب الراقي احمد حماد
ما زلتَ تعتقل الورد حينما يثمل
مساء جميل كـ النور يمتزج بحرف السامق
وماتفوه به قلمك الساحر
من قلائد حرف تتوج المعنى
ولتعلم ياسيد الحرف ..انك كالنهر يروى بيداء السطر
حتى تخضر وتزهر
لاحرمنا المولى هطول غيثك
دمت بهذ الالق
وحضورٌ عايقٌ بشذاه كالـ شذى الوارفة المتأقة
والتي تعبق الأماكن التي تزورها بشذى النقاء