كيف أصفُ ذلك ؛، كم أتأثر ؟
كيف أُخفي نفسي حتى لا أتمكَّن من رُؤيتي ؟
لماذا أبكي ؛، لماذا أبتسم؟
لماذا أتردَّدُ عندما تكون معي ؟
لمن أستطيع أن أقُول ما في قلبي ؟
مصابٌ جلل ..~
مُصابةٌ بنوبات الشَّوق المُكدَّس فوق رُفوف الذِّكريات
يُحدثُني بصخب الوجع ؛، ينبشُ فيَّا أخاديد لوعةٍ وأنين
وفي لحظات الجُنون تصمتُ ،؛ تتوقفُ الحياة
لتتدفق كُل المشاعر نحوي ؛، ولقاءٌ حميميٌّ
امتزجت به الهمسات بوقع الأنفاس
وتهادت الأجسادُ على لحنٍ عذبٍ فُرات ..
كم أنتِ بارعةو مدهشه
سطوركِ دوماً ثرية
ونصوصك من كل شيءٍ غنية
أنتِ نبع يتدفق عطاء
وأهم سماتك الوفاء
بارعةٌ حد أن تجعلينا نطلب المزيد
و نواكب لكِ كل جديد
سليلة النور زمرد
لظى : عنوان قوي لنص فاخر
أستمتعت حقاً بقراءة حروفك
دمتي بكل محبة و تقدير
""
يرفع ليعانق الغمام
ويوشم بختم التميز
وتمنح مكافاة الادارة
أمام حروفك .. تهجر الحروف السطور ..
تتوارى خجلاً من نور الحق في كلماتك ..
اسمحي لي أن أمر على صفحتك بصمت ..
حتى لا تثير حروفي الضوضاء هنا .
سأبقى على ناصية منبع مدادك ..
أترقب تدفق الحرف
طيبتِ بود ولك جل التقدير
طرح إحتواه الجمال بذاته ,!
نطق اللسان لوحده دون إرادة
بما إحتوى ربيع سقف إبداعكِ
الذي حاكى كل تفاصيل الرقي
بـ بضعة سطور مرصعة بـ الذهب
ودي وخالص إحترآمي
حرفُكَ رَبيعٌ فاتِنْ ..
كلمات تصل الي شغاف القلوب
وقلم متميز ينثر عطرة هنا وهناك
الإلهام لبُ الكتابة حقا ..
أروتني أحرفك حد الإكتفاء
لقلبك بياض لا ينتهي
ياربّ صبراً منكَ ارتوي منه كلما
اشتقت لأختي وسكينة تنزل على قلبي عندمااحنٌ لرؤيتها اجعلني يالله
خيرُ اخت لها و لا تجعلني ألهُو عن دُعائي لها
رحلت عني ولم ترحل مني ربي انها ليست معي لكنها في
قلبي وفي دعائي اللهم ارحم اختي فقيدتي بقدر اشتياقي لها