لك لن استسلم ....
فكبريائي لونه احمر....
ساخنق اشواقي...
رغم لهفة اللقاء..
ساهزم دموعي
برجفة من الوداع...
ساهزم الحنين
خلف كهوف الظلام
برعشة من الدموع..
لأنك لم تكن ؛
حارب القلب شعوراً لأعوام
ووقف صامداً أمام الاشواق
فلا أستسلم لك ،ولاتنأت تلك الندبات
باقيه جراحك عميقه بالوجدان
ماستسلم القلب لك ، ولكن علمته درساً
أن الحشود نحوه ليس كلهم أحباب ..