ترويها شهرزاد ليلاً لشهريار ..
فأُصغي أنا لتلك الحكاية ..
واعيش أحداثها
مع نجوم الليل ..
ليل يستر بظُلمته ..
شهقآآآت ألم ..
صرخآت وجع مع كل
خيباتك لقلبي فبات
يهذي من الالم
في غيابك
///
شاعرنا القدير
احمد الحلو
///
تهبُّ نسماتُ إبداعكَ مضمخة بالمسك ،
ويسيل نهر بلاغتكَ
فتنهل منه الأنفس الظمأى لجمال
المعنى ، ورقة اللفظ
إن من البيان لسحرًا) .
لله دركَ أبدعتَ ،
وأمتعتَ لك
الشكر مع التقدير
ياربّ صبراً منكَ ارتوي منه كلما
اشتقت لأختي وسكينة تنزل على قلبي عندمااحنٌ لرؤيتها اجعلني يالله
خيرُ اخت لها و لا تجعلني ألهُو عن دُعائي لها
رحلت عني ولم ترحل مني ربي انها ليست معي لكنها في
قلبي وفي دعائي اللهم ارحم اختي فقيدتي بقدر اشتياقي لها
المبدع أحمد الحلو
مشاغب حرفك بإمتياز
يستطيب له الضرب على أوتار الكلمات
ليدهش من يقرأ بروعة البيان
مكثت هنا وطاب لي المكوث بين
قصة حب خلدتها الكلمات وفضحها أجراس الحروف
فكل حرف وكل كلمة
تبث أشواقًا لا تعرف اليأس
وفي الأخير راقت لي الخاطرة والتصميم الرائع
بوركتَ وبورك فنك
لك تحياتي وتقديري
مع التقيم لأنك تستحق
من يقطف الوصل عند الحنين
ويأت به على طبق من العناق
ليكون مذاقاً شهياً بعد
سنين خاويه من الجفاء
حتى تلين بيننا المسافات
وينتهى زمن الغياب
ومن يأخذ مننا الاحلام
ويقتلها بلا رحمه
من يأخذ وصالك من يدي
ويسافر بك بعيداً عن أرضي
من يقيم الحداد على ذكراك
ويورثني نسيانك دون عناء
أحمد .. كاتبنا المبدع
كم هي مؤلمه اصوات الحنين داخلنا
واصحاب الشوق لايشعرون بنا
كم مؤلم أن نكتب لهم نصوص جمه
ولكنهم لايقرؤن احساسنا ابداً
دام لنا جمال حرفك
ابدعت
تحيه وورد