دثَّروه وعلى المقصلةِ رفع وهـفقيل لهم ويحكم لا تعدموهـ. . فقط هاتوه وبحفرةٍ اِرموهـ موؤدٌ بالحياةِ بدِماهُ غسّلوهـ. . .وحـكموه قضاةٌ أن اِرجموهـ وقبل الرَّجمِ بالصَّعقِ اِسحقوهـ. . اليوم قيامته فلا تَعتِقوهـ هابَهُ الموت علِّقوه وأذيبوهـ. . مُحملقاً من حفرته وهم يَجزّوه ـكشاةٍ مذبوحةٍ سلخوه وقطعوهـ. . ويحُ الذي دون أمٍ ومات أبوهـ بعد الصَّهرِ بالنتانَةِ سَكبوهـ. . حالُ الفقيرُ هكذا نصبَّوهـ لا عوناً له ولا مَنْ يروهـ. . ترابٌ أسودٌ مقامه به يمَّموهـ خطيئة الفقر شِركٌ أجازوهـ. . اِقتلوه ثم اِقتلوه واصهروهـ أشاوس الظُلمِ هتفوا ليَنهوهـ. . شيطنةٌ وبعهرٍ رخيصٍ كَفَّروهـ أشاعوا للقومِ بهكذا وشَهِّروهـ. . بدمٍ باردٍ بعد الموتِ عَرُّوهـ فلا حرجَ إن صلبوهُ ونفوهـ
ختم يتباهى لكونه سكن متصفحك
ولامس كلمات النور التي عطرت المكان
ومكافأة وعظيم امتنان
لحين عوده
عودة لقراءة مايُدمي القلب
ألأنه فقير استحلّوا قتله دون شفقة
أجازوا ماحُرّم فقط لتبتسم شياطينهم
تبّت أيديهم أين ماثُقففوا
ولتهدأ روحه بسلام
عند ملك الأنام ..
...
أديبنا القدير
احمد حماد ..
عسجديّ حرفك ومدادك رواء
سلمت يداك وهذا الودق
تقبل مني كل اعجابي
تحية إجلال وعظيم امتنان
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توليب
ختم يتباهى لكونه سكن متصفحك
ولامس كلمات النور التي عطرت المكان
ومكافأة وعظيم امتنان
لحين عوده
عودة لقراءة مايُدمي القلب
ألأنه فقير استحلّوا قتله دون شفقة
أجازوا ماحُرّم فقط لتبتسم شياطينهم
تبّت أيديهم أين ماثُقففوا
ولتهدأ روحه بسلام
عند ملك الأنام ..
...
أديبنا القدير
احمد حماد ..
عسجديّ حرفك ومدادك رواء
سلمت يداك وهذا الودق
تقبل مني كل اعجابي
تحية إجلال وعظيم امتنان
وهنا لا يسعني الا أن اقول للزنبقة البرية
مااا أرووووعك وأروع حضورك وقرائتك
أوجعوه وبلارحمة أوجدوا بعمقه فجوة
تستسقي السماء لتريق عليه
مايزيل نجاسة أيديهم
التي امتدت لتخطف طهره !!
لا قلب يرق لشكواه
ولا عين تبصر جرحاً غائراً وسابق وجَلْ !!
لكنه رغم ذلك ظل شامخاً
لم يخشَ سيل العذاب
الذي تلقفه جسده النحيل
ولن يُضيره موت
وقد سبقتهم اليه سكرات الأجل
يحتضر وهم لايدرون
وروحه معلّقة تنتظر النزع الأخير ..!
...
الأديب والكاتب المبدع ..
بلاغتك هنا تفوق الوصف
لاشىء يضاهي المعنى الذي أردت ايصاله
زرعت في أعماقنا بادرة وتنامت على إثرها
معاني تنطق قهراً وظلماً صبراً وقوة إيمان
والكثير مما لم استطع أن أحصيه
لكنه في مجمله صنع لوحة يلونها الفجر
طبت وطاب لنا المداد
وهالة النور التي تحفّك
ولقلبك الرضا والسعادة
تحياتي واعجابي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح
وهنا مكاني ياأنيق الحرف
أوجعوه وبلارحمة أوجدوا بعمقه فجوة
تستسقي السماء لتريق عليه
مايزيل نجاسة أيديهم
التي امتدت لتخطف طهره !!
لا قلب يرق لشكواه
ولا عين تبصر جرحاً غائراً وسابق وجَلْ !!
لكنه رغم ذلك ظل شامخاً
لم يخشَ سيل العذاب
الذي تلقفه جسده النحيل
ولن يُضيره موت
وقد سبقتهم اليه سكرات الأجل
يحتضر وهم لايدرون
وروحه معلّقة تنتظر النزع الأخير ..!
...
الأديب والكاتب المبدع ..
بلاغتك هنا تفوق الوصف
لاشىء يضاهي المعنى الذي أردت ايصاله
زرعت في أعماقنا بادرة وتنامت على إثرها
معاني تنطق قهراً وظلماً صبراً وقوة إيمان
والكثير مما لم استطع أن أحصيه
لكنه في مجمله صنع لوحة يلونها الفجر
طبت وطاب لنا المداد
وهالة النور التي تحفّك
ولقلبك الرضا والسعادة
تحياتي واعجابي
اسعدتني هذه القراءة لما بين السطور
والتي اضفت فرحا على الحرف رغم المه وحزنه
اعجابي الكبير لهذه القراءة الفاحصة وهذا الحضور الامبراطوري
من باسقة روح وكيان