أُمنيتي أن أفتح عيني ذات لحظةٍ
وأجدني فلا أعرفني
ملامح بلا ملامح تعب
أجدني كقطرات ندىً على خدود ياسمينة
تشبه ما تمنيته
جنونٌ ينتشلني من غياهب الضجيج
ويعود بي فارغة إلا مني ..
امنيات واضحة المعالم
مهما تغلغلت بالاعماق
تغرق احيانا
واحيانا ينتشلها من يهمه الامر
فيعود بها الى حيث هي تكون
فيعود معها كيانها وبهجتها
وستظل
الدمية هي الشاهدة الوحيدة على شيء من غرق
ولكنها تهوى الصمت
وحضنها لا يفارقها
ومع ارجوحة تتمرجح بين يقظة وحلم
...
زمرد
الكاتبة المبدعة
وسيظل القاريء معك ينجذب الى نثرك الثري
امنيات واضحة المعالم
مهما تغلغلت بالاعماق
تغرق احيانا
واحيانا ينتشلها من يهمه الامر
فيعود بها الى حيث هي تكون
فيعود معها كيانها وبهجتها
وستظل
الدمية هي الشاهدة الوحيدة على شيء من غرق
ولكنها تهوى الصمت
وحضنها لا يفارقها
ومع ارجوحة تتمرجح بين يقظة وحلم
...
زمرد
الكاتبة المبدعة
وسيظل القاريء معك ينجذب الى نثرك الثري
لك السلام مع مودتي
أوراق متساقطة
لا لون ولا حياة ونداء يبتعد صداه
دون رواية تحصده نُشبهُ الحَشرجةَ
غرقٌ غرقٌ يغوص بداخلنا
ولا نجاةٍ أو شهادةٍ
وكأن كل شيء ينتحب ولا من يقيم عزاء النهاية ..
موسم ماطر بضبابيته والغرق بفيض بنشوة عطر
ترسم لنا تلك اللحظات في تصور جمعت فيه كل التناقضات
وكانت هي النادل ومن يمسح تلك القطرات برفق
قرنقلة حروفك وأشد عذوبة من لسعة القرنفل تلك
من عرش الجنون هي ملائكية بذات اللحظة ترتب ما تبعثر في صمت
ومع كل لحظة ولحظة تزرع ياسمين الجمال على السطور برفق
راقية جداً وما تخفية غيومك سندركة ذات برق ورعد
ليسكب علينا من غيث مدادك كثيف شذاك والغرق حبات سكر وجمال
شكرا ومزيداً من هذا العطاء دوما ولك عاطر التحايا والورد
موسم ماطر بضبابيته والغرق بفيض بنشوة عطر
ترسم لنا تلك اللحظات في تصور جمعت فيه كل التناقضات
وكانت هي النادل ومن يمسح تلك القطرات برفق
قرنقلة حروفك وأشد عذوبة من لسعة القرنفل تلك
من عرش الجنون هي ملائكية بذات اللحظة ترتب ما تبعثر في صمت
ومع كل لحظة ولحظة تزرع ياسمين الجمال على السطور برفق
راقية جداً وما تخفية غيومك سندركة ذات برق ورعد
ليسكب علينا من غيث مدادك كثيف شذاك والغرق حبات سكر وجمال
شكرا ومزيداً من هذا العطاء دوما ولك عاطر التحايا والورد
الختم والمنح ويرفع للتنبيهات ولا عدم
واستبقت بك مواسم المشاعر لم تكن يانعة
ولم يحن قطافها
هذا النبض تركته بين شلالات الحياة لأكثر من مرة
طلبت منه العبور لم تدرك أنه في كل غرق لي أزداد صلابة
وأحمل قلبي خوفاً عليك
ينغرس في شراييني حرائق نبض
يملؤه غيظ يرافق جنوني
لكن تغفو كل اسلحتي داخلي .
وعبوركَ كان سوارًا من نُورٍ تباهى به الحرف
وازدان معصمه