09-16-2022, 12:41 AM
|
#30
|


 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اغدا القاك
ويسألني كيف له أشتاق...
وبعد.ان رويت له كل قصص العشاق..
اشتاق لك وانت معي تداعبني ..تعاكسني
تشاطرني افكاري والوجود..
اشتاق اليك في كتاباتي والسطور..
اشتاق اليك
كما تشتاق لإبنها الأم الطهور...
وتسالني كيف أشتاق...
ويحك.
علمت من اجلك كيف تأجج الاشواق...
وكيف يرتوي الظمآن...
من محطة العشاق...
اشتاق اليك
وانت الحشا والروح
وانت كل مافي النفس
ومالي عليك من الحقوق...
اشتاق وانت تلازمني كظلي
وتداعب شعري
واحضاني تستبيح....
وتسألني كيف لك اشتاق...
انت كل مافي نفسي من أماني
ومافي مخيلتي من عطايا ..
وانت لدنياي المذاق..
او كيف لك اشتاق..
ودمي مناجلي رضآك يرآق..
كُفّ عن السؤال
فأنت من علمتني
كيف للحب مذاق
المبدعه كيان
سيدتي ارفع لك قبعتي على هذا
الطرح الراقي الراءع وان كان
حمل في طياته لوعه الشوق والحنين
قتل الغياب ما امر طعمه ومذاقه
ولكن رغم كل ذلك كانت الروعه والجمال والابداع
هي السمات لطرحك الشامخ
هنا تجولت بين السطور واخذتني الكلمات
واطلت المكوث ولكن لا بد من الرحيل
وقبل رحيلي من هنا لك مني
تحياتي وكل الاحترام
الشوق لاغنى عنه ابداً
حتى إن حضرو الاحباب
ومن حولنا سكنو
يبقى الشوق نحوهم حياً لايموت
كما الحب بينهم علاقه قويه
فكلما زاد حبنا ل شخص كان الشوق مرافق للمحبه
اغدا ألقاك .. كم أن حروفك اسعدتني
تستحق أن تكون نصا يفيه الحق من الردود
شكرا لحضورك
|
|
|
|