03-01-2023, 02:42 PM
|
#8
|
أَيَّ شُعُورِ ذَلِكَ اَلَّذِي حَمَلَكَ عَلَى رَسْمِ تِلْكَ اَلْأَحَاسِيسِ بِتِلْكَ اَلطَّرِيقَةِ اَلْمُمَيَّزَةِ
وَنَقَعُ اَلْحُرُوفَ بِذَلِكَ اَلْأَلَمِ اَلْجَمِيلِ . .
كُنْتُ أَخْشَى قِرَاءَةُ نَصِّكَ , وَلَكِنَّ هَذِهِ اَلْكَلِمَات النابعه من القلب
وَوُجُودُهَا فِي اَلْعُنْوَانِ , جَعَلْتُنِي أَتَقَدَّم هُنَا وَمَعَهَا . .
:
لِبَوْحِكَ أَنَاقَة فِي اِرْتِدَاءِ اَلْحُرُوفِ أُسْلُوب ثَرِيٍّ فِي اَلْكِتَابَةِ رَائِعُ وَشْفِيفْ
حَمْلُ مِنْ اَلْإِيجَازِ مَا حَمَلَ مَعَ مَا بِهِ مِنْ تَكْثِيفٍ عَمِيقٍ . . تَلَاعُبٌ صَادِقٌ بِالْكَلِمَاتِ
مِنْ لَدُنْ رُوحٍ سَامِيَةٍ وَطَاهِرَةٍ وَنَقِيَّةٍ .
|
|
|
|