09-09-2022, 02:32 AM
|
#4
|
سطور تقاذفتها حمم الغبن
وسطرت ما اختلج في ثنايا الشعور
من غصة حولت مشاعر الانوثة الى رماد
فلم يجدي معها ترميم جدار المحبة الذي
انهار على جميل الذكريات وحولها الى اطلال
حكاية وحياكة تمترس فيها الحرف واطلق رصاصة الرحمة
على جسد مسجّى بلا روح
دامت سعادتك
|
|
|
|