قُبلة
اينما تكوني ساسردكِ قصصاً
تفتخرين بها على المدى
وكاني في امتحان يسردني الخوف
نحو متاهات مفترق الطرقات
وكاني مقيد بنظرات عينيكِ
وشهوة الشبق لديكِ واُجازف
لادخل معكِ في صراع الاحضان وقبلة
تعتقلني بين شفتيكِ دهرا ونيف
ليبدا قلمي يسرد ماتبقى من فصول الرواية
فلتسقط كل المشاعر والاحاسيس ان لم تكوني فيها
ولا زلت مسجوناً بين شفتيكِ
اغيثيني !!!
احمد الحلو الآن
|