07-14-2025, 12:04 AM
|
#25
|
وجهٌ خافت.. لكنه مألوف جدًا في دروب الحنين
حين يكون انتظارًا
ذاك النوع من الحنين الذي لا يتلفّت إلى الوراء
بل يحدّق نحو الباب
ينتظر دقّةً لم تأتِ
ورسالةً لم تُكتب
وصوتًا لم يأتِ منذ زمن
لكن القلب ما زال يُصغي .
" نِثَارُ الْغَيْم "
|
|
|
|