الموضوع
:
هل تُفكِّر..، أم تُجلد ذاتك ؟
عرض مشاركة واحدة
05-30-2025, 10:57 PM
#
17
عضويتي
»
12
جيت فيذا
»
Aug 2022
آخر حضور
»
07-03-2025 (09:01 PM)
آبدآعاتي
»
1,547,981
مواضيعي
»
3408
الاعجابات المتلقاة
»
15043
الاعجابات المُرسلة
»
19324
حاليآ في
»
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
آلقسم آلمفضل
»
الأدبي ♡
آلعمر
»
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبطه ♡
التقييم
»
مَزآجِي
»
мч ммѕ
~
آوسِمتي
»
ربما أنا الوحيده التي لاترى التفكير
جلداً لذات مطلقاً فمن منا يرد جلد ذاته
الا الضعيف المسكين < الذي يعلق
كل مايجري على شماعة التفكير
التفكير احياناً يشعرنا بأن العقل متوافق مع القلب
وان حضر الاثنان اصبحت مشاعرك مُتزنه ، قرارتك صائبه
التفكير يأخذك لبحر عميق لايفهمه الجميع الا تحت
مسمى جلد الذات ..
ولكن أراه طوق نجاه دائما تخرجك من بؤرة الظلام
لمشارف النور ، تجعلك تفكر مراراً قبل خوض
تجربه ما ، او قرار ما ، او او الكثير من الامور
ف الحرب القائمه على قل تفكير وتدبير
لين ينتصر فيها قائدها مهما كانت السبل متاحه له
فرسم الطريق ،. والتفكير فيه ، يبدو لي امراً سليماً
يعفيك من الالم ، ويروض قلبك على الراحه
ف أنت اساسا لن تقدم على امر ما حتى تفكر فيه مطولاً
ف الاخطاء التي تأتي بعد التفكير لامجال لتأنيب فيها
والفشل المُحتم بعد التفكير تراه انتصاراً ..
لان عقلك روض الخطر بالتفكير قبل الفعل .
وأخيراً .. والمهم ايضاً
مادام عقلك يفصل ماتفعل
تفصيلاً جماً ويبين لك وبصوت عالي
اخطائك التي ربما حقيقيه وليست وهماً
ويشعرك بالقليل من التأنيب هذا فعلاً حسناً
يجعلك محال ثم محال ان تكرر الاخطاء السابقه
ف الهدف ان تتعلم من الفائت تفكيراً وشعوراً وإدراك
وهذا اسمى مايقال في ترويض الذات وليس جلدها ..
زمرد .. مقاله رائعه
ومازال الحديث عنها طويلاً
سلمت يارائعه
فترة الأقامة :
1069 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
2079
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
1,447.99 يوميا
كيان
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات كيان