يوم أمس, 01:45 AM
|
#2
|
ختامُ الحكايةِ
تنْحني الكلماتُ لرحيلِ الضَّجيجِ
تبْتسمُ الأرواحُ لعُزلةِ الليلِ التي حملتْها
وينْصهرُ الوداعُ في شفاهِ السَّكون
يبْقى الوجعُ منقوشًا ؛ وقصيدةُ العمرِ تُختتمُ بأنينِ الفجرِ الخافتِ
متمنيةً، في صمتِها، بدايةً جديدةً لا تعرفُ النِّهايات ..
|
|
|
|