يا حياة تبث الفرح في عروقي
يا من أسكنتني منازل النجوم
وكنت البدر
يُلبِسنِي النور كي لا أنطفئ..
الله الله
عندما تقرأ مثل هذي النصوص
تحترم كاتبها جداً
لأنك تشعر بأنه يحترم عقلك
فهو لم يضيع وقتك
بل جعلك تربح أكثر
لأنه سما بنفسه وكتاباته ليسمو بك فما أعظمه
من شعور
فالتجديد في طريقة الطرح والتجديد في طريقة المعالجة
ربما أعطاك دفعة من التفاؤل والإيجابية..
ربما أراح خاطرك من أمور حيرتك..
ربما أعطاك مفهوما جديداً للحياة..
بل ربما غير حياتك بدون مبالغة...!!
أ. روح
لحرفك هنا طلقه الآه في يم المدار
اقرأه ولا املك سوى حرف يعوي في قلب سقط من حلم مبني للمجهول