اقتباس:
أُصبت بدائه ولا دواء ..
أتنفسه عشقاً و هو الهواء
مفتونة به حد الوجع وأكثر ..
وبخطاه الحثيثة إليّ ؛
يُولد التوق
يُقبِّلني الفجر
تبدأ أهزوجة الحياة
فتفرّ من أكنانها دواعي البكاء
مخلّفةً ضحكاتٍ تملأ الكون رضا ..
وكم أحبه .
لا ظنن لحبا كهذا الحب ان يهوى الانتقام
الا ان يكون عشقا فاتن يهوى قلب محب
فيه سكن ولم يعد على الرحيل فكر ياخذه
الى متاهات النسيان هكذا قراءت هنا
ايتها الراقية روح في حرف عندما يقراء
لا يليق بناظرا يناظره ويرحل دون ان
يرتوي من عذبه الشافي للعاشقين كم
انتي رائعة بحق في قلمك ومايجول في
خوافي النبض هنا اخذني ذلك الطائر هواء
هبوط استمتاع ثم رحيل على امل لقياك
مع ابداع قادم منتظر الى حينه لك اجمل
وارق التحيا بعطرها الوردي ودمتي بخير
