نور عتمتك..
 

مشهد:
تستيقظ وتحاول التنفس
تسأل نفسك ، "ما خطبي؟"
أنت محطم كما لو لم تكن من قبل
تحاول المحاولة ولكن تخسر
تحاول و تخسر مرة أخرى
أعلم أن لديك شكوك
ولا ترى مخرجًا
لكن أعدك ..
عندما يحل الظلام كما كان دائمًا
وتشعر وكأنك بلغت منتهاك
سأكون هناك في السراء والضراء ،
عندما تشعر أنك لا تستطيع الفوز
والظلال تزحف نحوك..
سأكون هناك في السراء والضراء
اتكئ ، اتكئ ، اتكئ علي
أنا محبط ، تحدث ، تحدث ، تحدث معي ..!
يمكنني أن أكون نورك عندما ينطفئ نورك!
أنت متعب للغاية ، لا يمكنك التظاهر بعد الان
تشعر وكأنك غريب في بيئتك..؟
ويمكنني أن أراه في عينيك
أتمنى أن تعرف مدى اهتمامي
أعلم أن لديك شكوك
ولا ترى مخرجًا
لكن أعدك بهذا
عندما يحل الظلام كما كان دائمًا
وتشعر وكأنك وصلت الى النهاية
سأكون هناك في السراء والضراء ، أوه
عندما تشعر أنك لا تستطيع الفوز
والظلال تزحف
سأكون هناك في السراء والضراء

سردٌ موجع ونداءات مزّقت أطر التّماسك
برجع الصّدى
ورغم الشجن هنا كان نبضك عذب
ووهج حرف يعتلي قمة الابداع
لقلبك الطمأنينة
ولروحه السلام

ختم ورفع واضافة مكافاة الحصري 1000:rose:و1000

تمت الاضافة:rose:

نص انيق ويليق بذوقك .
لذا شكراً بعمق الجمال , وهيبـة ذووقك
سلم لنا هذا المكنون المُمّيز
اسعدك الله , و لك الشكر أبدًا وَ مددًا ..
كل الــود و التقدير لسموك

حرفُكَ رَبيعٌ فاتِنْ ..
كلمات تصل الي شغاف القلوب
وقلم متميز ينثر عطرة هنا وهناك
الإلهام لبُ الكتابة حقا ..
أروتني أحرفك حد الإكتفاء
لقلبك بياض لا ينتهي

عزاءٌ يليق ..
أن تُراقب الإنطفاء بثبات
تغمض عينيّ الحلم
تُقبل جبينه ..
ثم تودعه روحك مثواه الأخير

يستفيق هذا الحرف على منابر من نور
:rose:

|








مُترفة دَوحتُك بِمَا هُو جَميل شُكراً لروعة الحَرف والكَلم ،
لِروحك وَرد مُخملي .

ASIRI Detail*

البداية دهشة والمنتصف فتور والخاتمة بكاء
نص أقل ما يقال عنه أنه سهام
تفتق صدر الوجود لتواري رغباته بالثرى
لكن مابقي أكثر مما قضى
وسيكون الآتي أجمل في عينيك كما كان
و ربما أجمل
مشهد مضرّج بظلال الغروب لكن الفجر ميلاده أقرب
وسينحسر الظلام كن على يقين
تحياتي لك واعجابي بقلمك ومدادك
اكاليل زهر تطوقك ومداد شكر و :rose:

/



إنسكآب جميل
سلمت الأكف والله يعطيك العآفية ،
دمت بخير ~.:261:

كان النص يحملني في البدايه
لبر أمان حتى شعرت اننا نحتاج
من نسند عليه ثقل الايام
ولكن خانني الفكر في لحظه
حين كانت النهايه حملنا فوق الاكتاف
فالجميع يحتاج من يسمعه من يدعي ويثنى عليه
حين يجتمع مع التراب ويبقى منقطع تماما عن العالم
فلا يسمع ندائه مايسمع هنا ويذكر افعاله

نسأل الله حسن الخاتمه

ابدعت كالعاده
يسلم قلمك