مجموعة "فايكينغ": أوكرانيا تصور العسكري الروسي للمرتزقة "كغبي يقاتل بوسائل بدائية"
 

قال قائد مجموعة "فايكنغ" بالدائرة العسكرية الغربية التابعة للجيش الروسي، إن ماكينة الدعاية والترويج الأوكرانية تعمل على خداع المرتزقة الأجانب.

وذكر الضابط الروسي، أن الدعاية الأوكرانية، تحاول تقديم العسكريين الروس "كأغبياء" وأنهم يقاتلون بوسائل بدائية "كما والرماح بأيديهم"، والهدف من كل ذلك إغراء المرتزقة وجذب المزيد منهم إلى جانب القوات الأوكرانية.

وأضاف الضابط: "لكن الأجانب يتفاجأون عندما يدخلون إلى منطقة النزاع وعندما يواجهون الواقع في ساحة المعركة".

وتابع الضابط الروسي القول: "يصورون لهم النزاع هنا وكأنه يدور مع حشد من الحمقى. وكأن العسكري الروسي لا يجد ما يأكله إلا القنافذ والأفاعي ويقاتل بالحراب. ولكن المرتزقة يصابون بالذهول عندما تدك قذائفنا مواقعهم ويتفاجأون من وجود طائرات بدون طيار لدينا".

وشدد الضابط الروسي على أن "المرتزقة يأتون إلى هنا وهم يتوهمون بأنه لن يحدث شيء معهم ولن يصيبهم أي مكروه. هذه هي الدعاية الأوكرانية، دعاية النخبة في بلادهم. لكي تتمكن من جذب شخص ما إلى مكان ما، عليك إظهار مدى غباء الجميع على الجانب الآخر".

تفيد معطيات وزارة الدفاع الروسية، بوجود مرتزقة من مختلف البلدان يقاتلون مع القوات الأوكرانية، لكن غالبيتهم من العسكريين المحترفين من بولندا. ويشكل البولنديون كذلك غالبية القتلى بين المرتزقة في ساحات القتال.

سَلَمِتْ أٌنآملِـگ عَلََى الـآنتقآء آلمميٍـز
لـآحُرمنًآ آلمولى هًذآ الهطًول آلجمَيـٍل
لروَحِـگ گـلً آلـوَد و
محًبتيٍ وآحتَرآميٍ
تقبل مروري

عَزف الجَمالَ بِـ أنَامِلَ مِن نور
تَخلقُ الإبِداعِ
لِـ يَتَنفسْ هَا هُناْ
سَـ نَكَونَ تواقين دوما
لِـ عطائك
أكاليل زهر ومداد شكر

سلمت الاكف على جمال الطرح
ويعطيك العافية لـ روعة الآبداع
لروحك جنائن الورد .

سلمت يمينك على الطرح الرائع
لا حرمنا الله من جهودك الطيبه

تألق وإبداع بالحضور والطرح
مزيداً من العطاء والتميز
لك موفور شكري والإحترام
,,

سلمت على هكذا طرح رائع
دام حضورك وَ عطائِك اللا محدود
لك الود والتقدير:rose:

لجهودكم باقات من الشكر والتقدير
على المواضيع الرائعه والجميلة

عطآء منهمر بإنتقآء رآئع وطرح جميل
سلمت الأنآمل أسعدني التوآجد
في متصفحكم الرآقي وأستمتعت
بالقرآءة وبإنتظآر جديدكم بشوق
دمتم بود وإحترآمآ وتقدير

حضور جميل
موضوع رائع
شكراً والورد
:261: