مصر.. قضية "نيرة أشرف" تعود للواجهة بـ"طعن" عنوانه "المقصد الشيطاني" وهذا ما آلت إليه
 

أصدر القضاء المصري، اليوم، قرارًا جديدًا من محكمة النقض المختصة بالنظر في قضية قاتل الطالبة المصرية نيرة أشرف، حيث تقرر تأجيل نظر طعن محمد عادل المحكوم عليه بالإعدام لجلسة 9 فبراير المقبل.

وكان المحامي أشرف نبيل تقدم بمذكرة نقض على الحكم الصادر من محكمة جنايات المنصورة بإعدام محمد عادل؛ لاتهامه بقتل نيرة أشرف طالبة المنصورة أمام أبواب جامعة المنصورة، بمحافظة الدقهلية.

وطالبت مذكرة الطعن بـ"بطلان الحكم لفقدان رئيس الدائرة صلاحيته لنظر الدعوى، طبقًا لثلاث ثوانٍ من وقائع الجلسة الأولى، وذلك حين قال دفاع المدعى المدني: "لا تأخذكم رحمة بهذا المتهم"، فرد عليه رئيس الدائرة بلفظ يفيد الموافقة، قائلًا: "نعم".

وأضافت المذكرة: عاد الأول وقال: "إن المتهم إذ جاء اليوم بجلسة المحاكمة وغيّر أقواله إنما يقصد مقصدًا شيطانيًا آخر"، وقد رد عليه رئيس الدائرة مرة أخرى قائلًا: "نعم"، بما يعد إفصاحًا من رئيس الدائرة عن رأيه بضرورة أخذ المتهم بأقصى عقوبة بلا رحمة، وكذلك عدم الأخذ بغيره من أقوال بالجلسة؛ لكونها لمقصد شيطاني، وذلك كله قبل أن يسمع دفاع المتهم بما يعد إفصاحًا عن تكوين عقيدته المسبقة في القضية، قبل سماع مرافعة الدفاع بما يفقده صلاحيته لنظر القضية ويبطل الحكم.

وكان المدان محمد عادل أحيل إلى محكمة الجنايات؛ لمعاقبته فيما اتهم به من قتل الطالبة المجني عليها (نيرة) عمدًا مع سبق الإصرار، حيث بيت النية وعقد العزم على قتلها وتتبعها حتى ظفر بها أمام جامعة المنصورة وباغتها بآلة حادة طعنها بها عدة طعنات ونحرها قاصدًا إزهاق روحها.

عَزف الجَمالَ بِـ أنَامِلَ مِن نور
تَخلقُ الإبِداعِ
لِـ يَتَنفسْ هَا هُناْ
سَـ نَكَونَ تواقين دوما
لِـ عطائك
أكاليل زهر ومداد شكر
:rose::rose:

طرحْ ممُيَّز جِدَاً وَرآِئعْ
تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّآئِهاْ
دُمتْ ودآمَ نبضُ متصفحك متوهجاً
بِروَعَةْ الطَرحْ
لروحَك جِنآئِن وَرديهّـ ..,
وَأمنيآت بِـ أيآم أَجّملّ

موضوع رائع ومميز
عاشت الايادي دوم التالق
تقدير واحترامي لك

لجهودكم باقات من الشكر والتقدير
على المواضيع الرائعه والجميلة

تسلم أناملك على الانتقاء الراقي
لآحرمنـا الله روعة مواضيعك
شكرا لمجهودك المميـز
تحياتي

،
تألق وإبداع بالحضور والطرح
مزيداً من العطاء والتميز
لك موفور شكري والإحترام
:261:

**

طلتك بَهاءٌ
وغيث العطاء يبهج
لروحك السعادهه
:261::131:

كسُنبلةِ قمحٍ شامخةٍ
وكزهرةٍ ممتلئةٍ بالْجمالِ كان طرحُك
شُكرًا رقيقةً عميقة ..