الكاتبة البديعة رانيا : مرورٌ ابهى من البدر ليلة تمه (حفظكِ ربي ، ووفقكِ) .

شعور بالحنين يمتد على كتف الوجع
والقلب مختبئ في أقصى المحاني
يتعثر بالذكريات .
هذا الوجع العتيق يرن في جنبات القلب
ليفتح أبواب الأحزان على مصراعية
كعاصفةٍ هادرة والمطر يملأ وديان من الشجن .
ونسينا أن نُرتب الوجع العتيق والوعود الباهتة
تركناه مبعثراً يحجب نور الشمس
يزيدنا طغيانًا في الحب وكفرًا بنا .

بالمناسبة أستاذي :
كان لي شرف عناق حرفك الراقي البهي
فالشكر العميق لسموك ولروحك المسك
ولك عبق الياسمين وأكثر ..

" نِثَارُ الْغَيْم "

كل الشكر والتقدير لجهدك وعطائك
تمنياتي لك دوما بـتـمـيّــزك
سلمت أناملك على الابداع
ونترقب المزيد من جديدك القادم
تحياتي واحترامي

لقد نسجت أناملك الذهبية
إكليلاً من الأحرف والكلمات المتميزة،
كأن لها رائحة الورد والحان الكمان العذبة.

ابداع وجمال
يعطيك آلعآفيه
وبِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
لقلبك السعآده والفرح .

طرح رائع ومفردة عذبة
(حضور مكلل بالورد والزهر)
،،
وافر الشكر

سلمت يمينك على هذا العزف الجميل
الابداع يكمن فيما تجود به يداك
اعجابي والود والتقدير
:261::261:

طرح راقي سلمت يداك
وبانتظار الجديد والمميز منك دائماً
دمت بسعادة وكل الخير
مودتي

لحروفك النبيلة جمالٌ يفوح عطره
‏في واحة زاخر الغيم
‏عطر يسرق عبقه من جوري الورد وياسمين الشام …
لروحك الورد وباقات الزهر

متصفح جميل وجهد مدهش
تباركت أناملك
وليُمنآك الجآلبه عُمق الشكر
ولـِ روحك أجل سلاماً