**

طلتك بَهاءٌ
وغيث العطاء يبهج
لروحك السعادهه
:261::131:

طرحك جميل
ونفحات حضورك عابقة بالعطر والفائدة
آيات الشكر مع كثيف الورود وتحيتي

،
،
لوك جدا رائع ملبوس الهنا
امتنان لمجهودك وحضورك الراقي
تقديري وشكري بلا انتهاء

دام التألق ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع والتميز
لك مني كل التقدير

يعطِـــيكْ العَآفيَـــةْ
عَلَـــىْ روْعـــَــةْ نثرك
بإآنْتظَـــآرْ الَمزيِــدْ منْ إبدَآعِكْ
لــكْ كثَيفَ وَد وبَتلةَ ياسَميَن

طرح في غايه آلروعه وآلجمال
سلمت آناملك على الحضور الاكثر من رائع
ولاحرمنا جديدك القادم والشيق
ونحن له بالإنتظار

بين الحلم والواقع وقعنا
تلامست الأيدي
وتدفق الصوت الصامت بين العيون
هل كان لقاءً أم محض حلم ؟
تلعثمت الكلمات والنبض وحده شهد اللقاء ..

بوح عاطفي مليء بالحميمية والتوتر
وكأن الحروف نفسها تكشف عن تساؤلات مبهمة
غموض يكتنف اللقاء الأول والتجربة التي تتحول إلى حلم
تردد وارتباك والدهشة هي اللحظة الفارقة
فهل كان لقاء فعلاً أم أنه حلم؟
حبٌّ مفاجئ وتساؤلات عن تجربة تقع بين الحقيقة والخيال
بين واقع اللقاء الأول وأوهام الحلم
بين رغبة في الحب وبين خوف من الوقوع في مصيدته .
تلامس الكفوف ولغة العيون
سريان النبض في تشابك الأنامل
وانفصال بين عالم العواطف العميقة والحقيقة الملموسة
تأتي اللحظة ثم تختفي
تاركة في النفس أثرًا من الارتباك والدهشة
يقين وشك بين الحقيقة والخوف من السراب .


اللحن الاخير..
نصٌ عميق نقل لنا تجربة الحب بكل تفاصيلها الدقيقة
نسجتَ كلمات مليئة بالصور الشعرية التي تلامس القلب
وتعيدنا إلى لحظات اللقاء الأولى بما تحمله من حيرة ودهشة
أسلوبك في التعبير عن مشاعر الارتباك والتساؤل كان بديعًا ..

" نِثَارُ لُغَيْمٍ "