المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحمه (المشاركة 66194)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن (المشاركة 66397)

كيان..

تتلين هذا اللحن من جديد
ولا تملين تكراره
ذات الإشتياق
لحبيبٍ غائب لم يترك سوى بقايا
عطر عالق بالروح.


قاتل الله الغياب...
الذي يوقفنا في منتصف الحلم
حاملين الأماني، راجين الفرح.


ابجدية مترفه، وحرف وارف
ونحن هنا نعيد القراءه
وتقودنا حروفكِ عنوة لما بعدها من زخم وجمال.
دمتِ بود وخير وشكراً لكِ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز (المشاركة 66465)

المبدعة كيان : نصٌّ بديعٌ ، يلجُ إلى القلب من غير استئذان (أبدعتِ تبارك الله) .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد الحلو (المشاركة 66488)

أنّى لمُفردة ماغادرت آثارها الآني مِنَّا

أنّى لمُفردة محقتْ أحلامنا في العبث

ورغم ذلك نكتب ونكتب ونجتر احزاننا وافراحنا

في كل جرّة قلم

مضيئة الحرف كيان

اشتعلت حروفكِ في ثنايا متصفحكِ

فلم أعد أدري أكلماتكِ تقرا المتصفح ؟

أم المتصفح يترجم جمال حرفكِ النازف

من منابع الحزن قطراً ؟

توأمان لا يفترقان عذب البوح واحساسكِ

مع الشجن في سكون الروعة

قرأت هنا ملحمة

حوار مع الحبيب عندما يقسو

وكيف تتفاعل النفس معه

ومايعتلي النفس من دوران للأفكار

وكيف الفقدان له فلسفته الخاصة

رؤية معبرة لا تجيدها الا كيان

قلم جبار يدخل دهاليز الروح عنوة

وتبقى الدهشه ترتسم على محيانا ونحن نقرا

لله دركِ ايتها الاديبة المميزة

سوسنتي الحلوة مع تقييمي

احمد الحلو

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفحات عاشقة (المشاركة 66531)

غفى حرفي ثم استفاق
فرأى دمعاً بصماته بالأوراق
وأنين يصدر صوتًا عبر السطور
أيكون الشوق حاضراً والحنين منساقًا
و شمس الفرح قد ذابت
وهي تنتظر وعيد العين .


حرفك رغم أوجاعه له وقع خاص
ورنين جميل وسلاسة في اللفظ
وخيال حالم بين صور الكلمات
بكل حب
تقبلي تحيتي وكلمات
وننتظر جديدك بشوق :ff1 (129):