![]() |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاخر الغيم https://zalghaym.com/vb/NEWza2022/buttons/viewpost.gif ، طرح بقمة الجمال وما نقش كان دوحة غناء بالاثراء والتدبر وبنظر المساواة موجودة وكما بينته الاية الكريمة ولا يوجد اختلاف وتفاوت الا في المواريث وتوزيع التركات وقد تبين ذلك في منزل التحكيم ،والاسلام ضمن وكفل للمرأة حقوقها وان اختلفت النسبة في في هذة الجزئية بين الذكر والانثى . قال تعالى : ( يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين ) 2/ تحتاج المرأة الى العدل وقد تبين ذلك في تشريع النكاح التعدد في الزوجات- قوله تعالى: {فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة}(النساء:3) وفي السورة نفسها في موضع آخر، نقرأ قوله سبحانه: {ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم}(النساء:129) والمساواة بين الجنسين قد وضحها القران وماهية الانسان والضمير : قال تعالى “يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساءً” (النساء: 1) لتكن مخافة الله في كل شي في التعاملات ولا نساوي الرجل بالمرأة الا فيما امر به الله ففي الإدلاء بالشهادة ليست شهادة المرأة كالرجل في الثبوتيات واصدار الاحكام . والقرآن وضح تلك المقاييس وبينتها السنة المطهرة تفصيلاً . لقد ورد في القرآن ما يقارب إحدى وعشرين آية جاءت في المساواة تخاطب الذكر والأنثى في قضايا متعددة. فقد خاطب القرآن الرجال والنساء على قدم المساواة بشأن العمل الصالح في قوله عز وجل: ï´؟وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتَ مِن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلاَ يُظْلَمُونَ نَقِيرًاï´¾[7]، وجاء قوله تعالى:ï´؟فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَأُخْرِجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُواْ فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُواْ وَقُتِلُواْ لأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ثَوَابًا مِّن عِندِ اللَّهِ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِï´¾ موضوع ثري للغاية ولنعلم جميعاً ان الحلال بين والحرام بين وما ساد العدل الا بورك في الحال والمال ودامت الالفة بين الناس الشكر لك وجميل ما طرح هنا كان اشراقة نور وتنوير وجمال به نستزيد لك وافر الشكر والتقدير والاحترام الختم ومكافئة هذا الابداع ولا عدم يارب :rose: ... هذه الحقيقة الغير قابلة للنقاش تزعل البعض حيث يعيشون وهم بأنهم نخب ثقافية ومؤثرين يتكلمون بغرور مستفز . (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة والله عزيز حكيم) هذه الآية فيها رد على كل العادات الظالمة للمرأة وفيها رد على من يطالبون بالمساواة الكاملة بين الرجل والمرأة وينسون الفوارق الأصيلة بينهما . يكفينا في هذا قوله تعالى (ليس الذكركالأنثى ) حيث خلق الله الذكر والأنثى وجعل سبحانه لكل منهما صفات مختلفة ومهام مختلفة لايمكن لأحدهما تغييرها . بالمناسبة أستاذي زاخر أجدت كالعادة وأثريت الموضوع بأكثر مما يستحق زدته أفكارًا ومعرفة شكرًا كثيفة لسموكم ولتفاعلكم أنرت صفحتي وشرفتني مداخلتك الغير مستغربة . سلسبيل عذب كان حضورك .. سلسبيل عذب كان حضورك ؛. |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنون https://zalghaym.com/vb/NEWza2022/buttons/viewpost.gif سلسبيل عذب كان حضورك ؛. |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الزين https://zalghaym.com/vb/NEWza2022/buttons/viewpost.gif سلسبيل عذب كان حضورك ؛. |
لحروفك النبيلة جمالٌ يفوح عطره
في واحة زاخر الغيم عطر يسرق عبقه من جوري الورد وياسمين الشام … لروحك الورد وباقات الزهر |
العدالة الاجتماعية ما تحتاجه المرأة
لأن الإسلام كفل لها كل حقوقها وميزها ماذا بقي إذا ؟!؟ تطبيق المجتمع تعاليم الإسلام وهنا فقط تأخذ المرأة كامل حقوقها وفي ظل ذلك تنعم بالمساواة :nay1: … طرح مميز جدًا مع جودة عالية في التفصيل المقنع :ff1 (244): |
طرح رائع وقلم مميز
(حضور مكلل بالورد والزهر) ،، وافر الشكر |
مميزة وأنيقة حرف
سلمت ودمت الله يعطيك العافية تقديري لسموك |
لاشىء يضاهي جمال حرفك
والمعنى الساكن بعمق ماتكتبين سلمت يداك يا ألق لك كل الود والتقدير :rose::rose: |
كُلي امتنان بحجمِ السَّماءِ وأكثر
لعبوركم السِّحر والنُّور .. |
إبداع رائع
قلم ثري يستحق المتابعة.. شكراً لك، بانتظار الجديد القادم دمت بكل خير |
الساعة الآن 02:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
دعم وتطوير نواف كلك غلا