روح
05-24-2024, 04:40 PM
أفادت تقارير إعلامية، أن الأمير هاري، هو من رفض لقاء الملك تشارلز خلال زيارته الأخيرة للمملكة المتحدة، وذلك بسبب مخاوف تتعلق بالأمان.
وعلى الرغم من الاعتقادات السابقة بأن عدم اللقاء بين الأب ونجله، اللذين لم يلتقيا منذ فبراير، كان نتيجة لجدول أعمال الملك المزدحم، إلا أنه يُزعم الآن أن السبب يعود إلى طلبات الأمان الخاصة التي أبداها هاري.
ووفقاً لصحيفة "ذا تلغراف"، عُرض على هاري فرصة الإقامة في أحد المقرات الملكية خلال زيارته القصيرة، لكنه رفض ذلك لعدم توفر تدابير أمنية ممولة من الدولة.
وفضّل هاري الإقامة في فندق حيث يمكنه "الذهاب والعودة دون أن يُرى" بدلاً من الإقامة في "مكان مرئي" كان من الممكن أن يجتمع فيه مع والده المصاب بالسرطان الذي شاهده آخر مرة عندما علم بمرضه.
وبرر دوق ساسكس قراره بفقدانه للحماية الأمنية الممولة من الدولة بعد اختياره التنحي عن واجباته الملكية والانتقال إلى كاليفورنيا مع ميغان ماركل في عام 2020.
تأتي هذه الادعاءات الجديدة بعد تحديث "مثير" قدمته أميرة ويلز كيت ميدلتون، حول تمويل مشروعها الرئيسي الأول منذ بدء علاجها من السرطان، عن طريق تخفيض نفقات قصر باكنغهام.
وأصدرت مؤسسة الأميرة الملكية للأعمال المبكرة للطفولة، تقريراً جديداً أمس يشير إلى أنه يمكن إضافة 45.5 مليار جنيه إسترليني إلى الاقتصاد سنوياً إذا قام القصر بتطبيق ممارسات عمل أكثر ملاءمة للعائلة.
أفادت تقارير إعلامية، أن الأمير هاري، هو من رفض لقاء الملك تشارلز خلال زيارته الأخيرة للمملكة المتحدة، وذلك بسبب مخاوف تتعلق بالأمان.
وعلى الرغم من الاعتقادات السابقة بأن عدم اللقاء بين الأب ونجله، اللذين لم يلتقيا منذ فبراير، كان نتيجة لجدول أعمال الملك المزدحم، إلا أنه يُزعم الآن أن السبب يعود إلى طلبات الأمان الخاصة التي أبداها هاري.
ووفقاً لصحيفة "ذا تلغراف"، عُرض على هاري فرصة الإقامة في أحد المقرات الملكية خلال زيارته القصيرة، لكنه رفض ذلك لعدم توفر تدابير أمنية ممولة من الدولة.
وفضّل هاري الإقامة في فندق حيث يمكنه "الذهاب والعودة دون أن يُرى" بدلاً من الإقامة في "مكان مرئي" كان من الممكن أن يجتمع فيه مع والده المصاب بالسرطان الذي شاهده آخر مرة عندما علم بمرضه.
وبرر دوق ساسكس قراره بفقدانه للحماية الأمنية الممولة من الدولة بعد اختياره التنحي عن واجباته الملكية والانتقال إلى كاليفورنيا مع ميغان ماركل في عام 2020.
تأتي هذه الادعاءات الجديدة بعد تحديث "مثير" قدمته أميرة ويلز كيت ميدلتون، حول تمويل مشروعها الرئيسي الأول منذ بدء علاجها من السرطان، عن طريق تخفيض نفقات قصر باكنغهام.
وأصدرت مؤسسة الأميرة الملكية للأعمال المبكرة للطفولة، تقريراً جديداً أمس يشير إلى أنه يمكن إضافة 45.5 مليار جنيه إسترليني إلى الاقتصاد سنوياً إذا قام القصر بتطبيق ممارسات عمل أكثر ملاءمة للعائلة.