ملكة الحنان الفاتنة
04-24-2024, 08:41 AM
مظاهرات أمام منزل "نتنياهو" للمطالبة بإعادة المحتجزين الإسرائيليين في غزة
"حماس": إسرائيل تضع عراقيل أمام الاتفاق وتصريحات بلينكن تتناقض مع الحقيقة
https://media.assettype.com/sabq%2F2024-04%2F4f708dbd-0ca4-4c67-90b2-eb6cf158c73e%2F1075176408_0_160_3072_1888_1920x0_8 0_0_0_8a56d513de44e0955d5c74fe5c002872_jpg.webp?w= 480&auto=format%2Ccompress&fit=max
تظاهر المئات من الإسرائيليين، أمس الثلاثاء، أمام منزل رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، للمطالبة بإعادة المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة حماس.
وفي التفاصيل، أفادت هيئة البث الإسرائيلية، مساء الثلاثاء، بأن المئات من المواطنين الإسرائيليين من بينهم عائلات المحتجزين تظاهروا أمام منزل نتنياهو للمطالبة بإعادة ذويهم المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة.
وفي سياق متصل، أدانت حركة حماس الفلسطينية، الاثنين، تصريحات وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، التي حمل فيها الحركة مسؤولية تعطيل التوصل إلى اتفاق بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، مؤكدةً أنها تصريحات تتناقض مع الحقيقة وأن الحركة قدمت مرونة بتسهيل التوصل إلى اتفاق، لكنها كانت تصطدم بتعنت ومماطلة حكومة نتنياهو.
وقالت الحركة في بيان لها: "تصريحات بلينكن لا تمت للواقع بصلة، وهي تتناقض مع الحقيقة التي تؤكد أن حماس قدمت مرونة أكثر من مرة، لتسهيل التوصل إلى اتفاق يوقف حرب الإبادة والعدوان على شعبنا"، وفقًا لسبوتنيك.
وأضاف البيان أن تصريحات بلينكن "كانت تصطدم بتعنت ومماطلة نتنياهو وحكومته، الذين يضعون العراقيل والعقبات أمام الاتفاق، ويسعون إلى إطالة أمد حربهم المسعورة ضد شعبنا، وأن قضية أسرى الاحتلال ليست ضمن أولوياتهم".
ويواصل الجيش الإسرائيلي قصف القطاع منذ أكثر من 6 أشهر، حيث دمر أحياء بكاملها، وتسبب بنزوح 1.7 مليون من أصل 2.4 مليون نسمة، وأثار أزمة إنسانية كارثية بحسب الأمم المتحدة.
في 7 أكتوبر الماضي شن مقاتلون من حماس هجومًا على جنوب إسرائيل أدى إلى مقتل 1200 إسرائيلي، وفقًا لبيانات إسرائيلية رسمية.
وردًا على هجوم حماس، تعهدت إسرائيل بـ"القضاء" على الحركة، وشنت هجومًا كبيرًا على غزة أودى بحياة أكثر من 34 ألف فلسطيني حتى الآن، غالبيتهم العظمى نساء وأطفال، حسب وزارة الصحة في غزة.
وتتواصل مساعٍ إقليمية ودولية للتوصل إلى صفقة لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين والأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
"حماس": إسرائيل تضع عراقيل أمام الاتفاق وتصريحات بلينكن تتناقض مع الحقيقة
https://media.assettype.com/sabq%2F2024-04%2F4f708dbd-0ca4-4c67-90b2-eb6cf158c73e%2F1075176408_0_160_3072_1888_1920x0_8 0_0_0_8a56d513de44e0955d5c74fe5c002872_jpg.webp?w= 480&auto=format%2Ccompress&fit=max
تظاهر المئات من الإسرائيليين، أمس الثلاثاء، أمام منزل رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، للمطالبة بإعادة المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة حماس.
وفي التفاصيل، أفادت هيئة البث الإسرائيلية، مساء الثلاثاء، بأن المئات من المواطنين الإسرائيليين من بينهم عائلات المحتجزين تظاهروا أمام منزل نتنياهو للمطالبة بإعادة ذويهم المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة.
وفي سياق متصل، أدانت حركة حماس الفلسطينية، الاثنين، تصريحات وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، التي حمل فيها الحركة مسؤولية تعطيل التوصل إلى اتفاق بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، مؤكدةً أنها تصريحات تتناقض مع الحقيقة وأن الحركة قدمت مرونة بتسهيل التوصل إلى اتفاق، لكنها كانت تصطدم بتعنت ومماطلة حكومة نتنياهو.
وقالت الحركة في بيان لها: "تصريحات بلينكن لا تمت للواقع بصلة، وهي تتناقض مع الحقيقة التي تؤكد أن حماس قدمت مرونة أكثر من مرة، لتسهيل التوصل إلى اتفاق يوقف حرب الإبادة والعدوان على شعبنا"، وفقًا لسبوتنيك.
وأضاف البيان أن تصريحات بلينكن "كانت تصطدم بتعنت ومماطلة نتنياهو وحكومته، الذين يضعون العراقيل والعقبات أمام الاتفاق، ويسعون إلى إطالة أمد حربهم المسعورة ضد شعبنا، وأن قضية أسرى الاحتلال ليست ضمن أولوياتهم".
ويواصل الجيش الإسرائيلي قصف القطاع منذ أكثر من 6 أشهر، حيث دمر أحياء بكاملها، وتسبب بنزوح 1.7 مليون من أصل 2.4 مليون نسمة، وأثار أزمة إنسانية كارثية بحسب الأمم المتحدة.
في 7 أكتوبر الماضي شن مقاتلون من حماس هجومًا على جنوب إسرائيل أدى إلى مقتل 1200 إسرائيلي، وفقًا لبيانات إسرائيلية رسمية.
وردًا على هجوم حماس، تعهدت إسرائيل بـ"القضاء" على الحركة، وشنت هجومًا كبيرًا على غزة أودى بحياة أكثر من 34 ألف فلسطيني حتى الآن، غالبيتهم العظمى نساء وأطفال، حسب وزارة الصحة في غزة.
وتتواصل مساعٍ إقليمية ودولية للتوصل إلى صفقة لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين والأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.