روح
03-31-2024, 03:20 AM
في خطوات واثقة وبحركاتها العفوية القريبة إلى القلب، دخلت الشابة دانيا قبيسي عالم السوشيال ميديا لتصبح واحدة من نجماته المهمّات في لبنان والوطن العربي، وباتت إحدى أهم الخبيرات في مجال المكياج والجمال والعناية بالشعر والبشرة. من اختيارها كوصيفة لملكة جمال لبنان كارين غراوي عام 2013 إلى دراسة الحقوق وصولاً إلى نجمة على الـ"تيك توك"، تنقّلت الشابة الحسناء في عالم الشهرة وتمكّنت من خلال مقاطع الفيديو الكوميدية من التقرّب من المشاهدين عبر تعليمهم طرق تطبيق المكياج وتجربة أحدث صيحات الموضة وأغرب "التريندات".
في هذا السياق، تقول دانيا التي بات يتابعها أكثر من 5 ملايين شخص على السوشيال ميديا: "بدأتُ في هذا المجال كهاوية من خلال تقديم المقاطع التمثيلية العفوية وإعادة تمثيل الأغاني والكليبات بأسلوب طريف، ومن ثم لعبت الصدفة دوراً في حياتي وتطوّر المحتوى الذي أقدّمه تلقائياً إلى إسداء النصائح الجمالية وتطبيق التحديات ومكياج التيتوريال وتجربة أحدث صيحات المكياج المنتشرة في العالم". وتضيف: "أحرص دائماً على تقديم محتوى ترفيهي خفيف ومتنوّع، ومن ضمنه كل ما يتعلق بالعناية بالشعر والوجه وطرق تطبيق المكياج ودمج الألوان بطريقة جديدة ومبتكرة".
وتلفت الشابة إلى أن "محبّة الناس تأتي في الدرجة الأولى، فأنا أقدّم لهم المعلومة بطريقة عفوية وأجرّب المنتجات أمامهم، وأصحّح لهم الأخطاء التي قد يقعون فيها عبر استخدامها بالطريقة الصحيحة وتقديم الشرح الوافي عن أي منتَج تجميلي أستخدمه". وبالفعل تلبّي دانيا كل الاقتراحات التي تُطلب منها، وتقدّم المكياج بألوان غريبة عبر دمجها باحترافية، أو بتطبيق مكياج يلائم مناسبات معينة، مثل: مكياج للحزن، أو مكياج يناسب "الكريسماس" أو الأجواء الرمضانية والسحور، مؤكدةً: "أسعى دائماً إلى تلبية كل ما أراه طريفاً ويمكنني تطبيقه أمام الكاميرا، لتأتي النتيجة مُبهرة وملهمة للأخريات".
الصراحة أساس العلاقة مع المتابعين
على الرغم من ملامحها الجميلة وشعرها الطويل الجذّاب، نجحت دانيا في عالم السوشيال ميديا في الوطن العربي بمقاطعها العفوية التي بدأت فيها كممثلة كوميدية، ثم انتقلت إلى عالم المكياج والجمال عبر تقديم الحيل الذكية لتسهيل اختيار الألوان ودمجها، واللعب أحياناً خارج الصندوق من خلال ابتكار "لوكات" جريئة بألوان غير مألوفة، كما تحرص دانيا على تعليم السيدات طرق العناية ببشرتهنّ وشعرهنّ والاهتمام الدائم بجمالهنّ.
واللافت أن المدوّنة اللبنانية لا تتوانى عن الظهور بشكلها الطبيعي من دون مكياج، لتصبح مصدر إلهام وراحة للعديد من السيّدات اللواتي يرغبن في الاهتمام بجمالهن من دون تكلفة أو اللجوء الى المراكز التجميلية، وتقول: "أهتم بمنتجات التجميل وأستعمل مستحضرات من أهم الماركات العالمية الرخيصة والغالية، وأحاول تجربة أي منتَج جديد ينتشر في السوق أو يشتهر على السوشيال ميديا وأجرّبه بكل عفوية وأُبدي رأيي فيه بكل صراحة ووضوح، وهذا الأمر يلمسه المتابعون وقد ساهم في تطوير عملي وجذب المعلنين لتجربة منتجاتهم التجميلية الجديدة".
في هذا السياق، تقول دانيا التي بات يتابعها أكثر من 5 ملايين شخص على السوشيال ميديا: "بدأتُ في هذا المجال كهاوية من خلال تقديم المقاطع التمثيلية العفوية وإعادة تمثيل الأغاني والكليبات بأسلوب طريف، ومن ثم لعبت الصدفة دوراً في حياتي وتطوّر المحتوى الذي أقدّمه تلقائياً إلى إسداء النصائح الجمالية وتطبيق التحديات ومكياج التيتوريال وتجربة أحدث صيحات المكياج المنتشرة في العالم". وتضيف: "أحرص دائماً على تقديم محتوى ترفيهي خفيف ومتنوّع، ومن ضمنه كل ما يتعلق بالعناية بالشعر والوجه وطرق تطبيق المكياج ودمج الألوان بطريقة جديدة ومبتكرة".
وتلفت الشابة إلى أن "محبّة الناس تأتي في الدرجة الأولى، فأنا أقدّم لهم المعلومة بطريقة عفوية وأجرّب المنتجات أمامهم، وأصحّح لهم الأخطاء التي قد يقعون فيها عبر استخدامها بالطريقة الصحيحة وتقديم الشرح الوافي عن أي منتَج تجميلي أستخدمه". وبالفعل تلبّي دانيا كل الاقتراحات التي تُطلب منها، وتقدّم المكياج بألوان غريبة عبر دمجها باحترافية، أو بتطبيق مكياج يلائم مناسبات معينة، مثل: مكياج للحزن، أو مكياج يناسب "الكريسماس" أو الأجواء الرمضانية والسحور، مؤكدةً: "أسعى دائماً إلى تلبية كل ما أراه طريفاً ويمكنني تطبيقه أمام الكاميرا، لتأتي النتيجة مُبهرة وملهمة للأخريات".
الصراحة أساس العلاقة مع المتابعين
على الرغم من ملامحها الجميلة وشعرها الطويل الجذّاب، نجحت دانيا في عالم السوشيال ميديا في الوطن العربي بمقاطعها العفوية التي بدأت فيها كممثلة كوميدية، ثم انتقلت إلى عالم المكياج والجمال عبر تقديم الحيل الذكية لتسهيل اختيار الألوان ودمجها، واللعب أحياناً خارج الصندوق من خلال ابتكار "لوكات" جريئة بألوان غير مألوفة، كما تحرص دانيا على تعليم السيدات طرق العناية ببشرتهنّ وشعرهنّ والاهتمام الدائم بجمالهنّ.
واللافت أن المدوّنة اللبنانية لا تتوانى عن الظهور بشكلها الطبيعي من دون مكياج، لتصبح مصدر إلهام وراحة للعديد من السيّدات اللواتي يرغبن في الاهتمام بجمالهن من دون تكلفة أو اللجوء الى المراكز التجميلية، وتقول: "أهتم بمنتجات التجميل وأستعمل مستحضرات من أهم الماركات العالمية الرخيصة والغالية، وأحاول تجربة أي منتَج جديد ينتشر في السوق أو يشتهر على السوشيال ميديا وأجرّبه بكل عفوية وأُبدي رأيي فيه بكل صراحة ووضوح، وهذا الأمر يلمسه المتابعون وقد ساهم في تطوير عملي وجذب المعلنين لتجربة منتجاتهم التجميلية الجديدة".