روح
03-28-2024, 09:23 PM
أعلنت وزارة الخارجية في لاتفيا أحد دبلوماسيي السفارة الروسية في ريجا شخصاً غير مرغوب فيه وطردته من البلاد.
وبناءً على طلب وزارة الخارجية، يجب على الدبلوماسي مغادرة لاتفيا بحلول 10 أبريل. وتم إخطار القائم بالأعمال في البعثة الروسية بهذه الخطوة في بيان أمس.
وذكر بيان الخارجية اللاتفية أن قرار طرد الدبلوماسي الروسي يعود لما وصفه الجانب اللاتفي بـ«الاتصالات العامة غير المقبولة والاستفزازية التي قامت بها السفارة على مدى فترة ممتدة» في انتهاك صارخ لاتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية.
وقال البيان إنه رغم لفت النظر على نحو متكرر، انخرطت السفارة الروسية في اتصالات عامة خاطئة تهدف إلى تشويه سمعة مؤسسات الدولة في لاتفيا وإثارة الكراهية في المجتمع. ولم تتطرق وزارة الخارجية إلى أي تفاصيل أخرى.
من جانبه، قال مسؤول بوزارة الخارجية الروسية إن موسكو ستردّ على قرار لاتفيا بطرد دبلومسي روسي.
ونقلت وكالة «تاس» الروسية للأنباء عن المسؤول قوله: «روسيا ستقوم بالرد المناسب».
يشار إلى أن العلاقات بين روسيا ودول البلطيق الثلاث: إستونيا ولاتفيا وليتوانيا، يسودها التوتر في أعقاب اندلاع الحرب في أوكرانيا خلال فبراير 2022.
وتعد الدول الثلاث من ضمن أكثر المؤيدين لأوكرانيا، حيث تزوّد كييف بالدعم العسكري والمالي والإنساني.
وبناءً على طلب وزارة الخارجية، يجب على الدبلوماسي مغادرة لاتفيا بحلول 10 أبريل. وتم إخطار القائم بالأعمال في البعثة الروسية بهذه الخطوة في بيان أمس.
وذكر بيان الخارجية اللاتفية أن قرار طرد الدبلوماسي الروسي يعود لما وصفه الجانب اللاتفي بـ«الاتصالات العامة غير المقبولة والاستفزازية التي قامت بها السفارة على مدى فترة ممتدة» في انتهاك صارخ لاتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية.
وقال البيان إنه رغم لفت النظر على نحو متكرر، انخرطت السفارة الروسية في اتصالات عامة خاطئة تهدف إلى تشويه سمعة مؤسسات الدولة في لاتفيا وإثارة الكراهية في المجتمع. ولم تتطرق وزارة الخارجية إلى أي تفاصيل أخرى.
من جانبه، قال مسؤول بوزارة الخارجية الروسية إن موسكو ستردّ على قرار لاتفيا بطرد دبلومسي روسي.
ونقلت وكالة «تاس» الروسية للأنباء عن المسؤول قوله: «روسيا ستقوم بالرد المناسب».
يشار إلى أن العلاقات بين روسيا ودول البلطيق الثلاث: إستونيا ولاتفيا وليتوانيا، يسودها التوتر في أعقاب اندلاع الحرب في أوكرانيا خلال فبراير 2022.
وتعد الدول الثلاث من ضمن أكثر المؤيدين لأوكرانيا، حيث تزوّد كييف بالدعم العسكري والمالي والإنساني.