روح
03-04-2024, 11:15 PM
ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، اليوم (الاثنين)، أن الجيش الأمريكي يطور مقاتلات نفاثة من دون طيار "مسيرة"، يمكنها الطيران على ارتفاع 10 أمتار فوق سطح الأرض، وتستطيع إطلاق وابل من الصواريخ.
وأضافت الصحيفة أن المقاتلات صغيرة الحجم، وقادرة على التحليق على مسافات قريبة من سطح الأرض والقيام بمهام متعددة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وكل ذلك بتكلفة مالية معقولة.
وبيّنت أن المقاتلات ستكون من أحدث مواصفات طائرات مسيرة يعمل الجيش الأمريكي على تطويرها لتتواكب مع المتغيرات الحديثة.
وأوضحت "وول ستريت جورنال"، أن المقاتلات قادرة على التحليق بسرعة تقل عن سرعة الصوت، وتحمل صواريخ وأسلحة أخرى لإطلاق النار على طائرات العدو وأهداف على الأرض، بما في ذلك السفن.
وأشارت إلى أن هذه المقاتلات يطلق عليها الطائرات القتالية التعاونية، وهي ضمن برنامج خصصت له ميزانية 6 مليارات دولار، لكن هذه التكلفة لا تضاهي التكلفة المرتفعة للطائرات العسكرية الحالية، وهو ما دفع القوات الجوية إلى التحول نحو هذا الجيل الجديد من الطائرات من دون طيار الذي يستخدم أحدث التقنيات بأقل التكاليف.
وأفادت الصحيفة بأن الهدف في الوقت الحالي تصنيع 1000 "مسيرة" من هذا النوع خلال السنوات المقبلة.
من جانبها، ذكرت مجلة القوات الجوية والفضاء، أن التصور الحالي هو استحداث طائرات مقاتلة صغيرة تعمل بالذكاء الاصطناعي، وتعمل جنباً إلى جنب مع طياري المقاتلات الأحدث في سلاح الجو الأمريكي مثل F-35 والقاذفة B-21 الجديدة، بالإضافة إلى أنها ستزود بأسلحتها الخاصة لمهاجمة أهداف أخرى على الأرض، والقيام بمهام الحرب الإلكترونية، وستكون مخزناً إضافياً للأسلحة، ومركزاً للاتصالات والاستخبارات.
وكان متحدث باسم القوات الجوية الأمريكية قد أعلن في يناير الماضي، أنه القوات الجوية منحت عقوداً لخمس شركات لتصميم وبناء الطائرات القتالية التعاونية، وهي: "بوينغ"، و"لوكهيد مارتن"، و"نورثروب غرومان"، و"أندوريل"، و"جنرال أتوميكس".
وأضافت الصحيفة أن المقاتلات صغيرة الحجم، وقادرة على التحليق على مسافات قريبة من سطح الأرض والقيام بمهام متعددة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وكل ذلك بتكلفة مالية معقولة.
وبيّنت أن المقاتلات ستكون من أحدث مواصفات طائرات مسيرة يعمل الجيش الأمريكي على تطويرها لتتواكب مع المتغيرات الحديثة.
وأوضحت "وول ستريت جورنال"، أن المقاتلات قادرة على التحليق بسرعة تقل عن سرعة الصوت، وتحمل صواريخ وأسلحة أخرى لإطلاق النار على طائرات العدو وأهداف على الأرض، بما في ذلك السفن.
وأشارت إلى أن هذه المقاتلات يطلق عليها الطائرات القتالية التعاونية، وهي ضمن برنامج خصصت له ميزانية 6 مليارات دولار، لكن هذه التكلفة لا تضاهي التكلفة المرتفعة للطائرات العسكرية الحالية، وهو ما دفع القوات الجوية إلى التحول نحو هذا الجيل الجديد من الطائرات من دون طيار الذي يستخدم أحدث التقنيات بأقل التكاليف.
وأفادت الصحيفة بأن الهدف في الوقت الحالي تصنيع 1000 "مسيرة" من هذا النوع خلال السنوات المقبلة.
من جانبها، ذكرت مجلة القوات الجوية والفضاء، أن التصور الحالي هو استحداث طائرات مقاتلة صغيرة تعمل بالذكاء الاصطناعي، وتعمل جنباً إلى جنب مع طياري المقاتلات الأحدث في سلاح الجو الأمريكي مثل F-35 والقاذفة B-21 الجديدة، بالإضافة إلى أنها ستزود بأسلحتها الخاصة لمهاجمة أهداف أخرى على الأرض، والقيام بمهام الحرب الإلكترونية، وستكون مخزناً إضافياً للأسلحة، ومركزاً للاتصالات والاستخبارات.
وكان متحدث باسم القوات الجوية الأمريكية قد أعلن في يناير الماضي، أنه القوات الجوية منحت عقوداً لخمس شركات لتصميم وبناء الطائرات القتالية التعاونية، وهي: "بوينغ"، و"لوكهيد مارتن"، و"نورثروب غرومان"، و"أندوريل"، و"جنرال أتوميكس".