صفحات عاشقة
10-02-2022, 06:47 PM
نشر وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس، يوم الأحد، سلسلة من التغريدات علق من خلالها على اتفاقية الحدود البحرية بين إسرائيل ولبنان.
وقال غانتس: "في نهاية المطاف، هذا اتفاق جوهره اقتصادي، وفي حال توقيعه سنستمتع به نحن ولبنان ومواطنوه الذين
نصر الله: الدولة اللبنانية هي صاحبة قرار ترسيم الحدود البحرية الجنوبية بما تراه مناسبا
وأضاف "بطبيعة الحال، أثناء المفاوضات لا يمكن الكشف عن التفاصيل للجمهور، ولكن إذا توصلنا إلى نسخة نهائية من الاتفاقية فسيتم وضعها على طاولة الكنيست وسيتم تقديم نقاطها الرئيسية للجمهور بطريقة منظمة وشفافة.. كل هذا طبعا وفقا لتعليمات أمين المظالم".
وتابع قائلا: "على الصعيد الأمني.. الاتفاق ليس ضمانة لمنع احتكاك مستقبلي مع لبنان، لكنه لا شك سيعزز الاستقرار والردع كما سيضعف على المدى الطويل اعتماد لبنان على إيران التي تزوده بالوقود ووسائل أخرى".
وأشار غانتس "أقترح على رئيس الوزراء السابق نتنياهو، الذي عمل مع وزير الطاقة السابق يوفال شتاينتز وأنا على تشكيل الاتفاقية قبل سنوات، أن يطلب تحديثا منظما للموضوع قبل أن يغذي دعاية نصر الله التي كانت مهددة ولا تزال تشكل خطرا على الاتفاق".
وشدد الوزير على أنه وفي كلتا الحالتين يستمر الجيش الإسرائيلي وجميع قوات الأمن في الاستعداد بكافة الساحات وكذلك في الساحة الشمالية لحماية مواطني إسرائيل وموارد الطاقة لديهم بغض النظر عن المفاوضات.
وقال غانتس: "في نهاية المطاف، هذا اتفاق جوهره اقتصادي، وفي حال توقيعه سنستمتع به نحن ولبنان ومواطنوه الذين
نصر الله: الدولة اللبنانية هي صاحبة قرار ترسيم الحدود البحرية الجنوبية بما تراه مناسبا
وأضاف "بطبيعة الحال، أثناء المفاوضات لا يمكن الكشف عن التفاصيل للجمهور، ولكن إذا توصلنا إلى نسخة نهائية من الاتفاقية فسيتم وضعها على طاولة الكنيست وسيتم تقديم نقاطها الرئيسية للجمهور بطريقة منظمة وشفافة.. كل هذا طبعا وفقا لتعليمات أمين المظالم".
وتابع قائلا: "على الصعيد الأمني.. الاتفاق ليس ضمانة لمنع احتكاك مستقبلي مع لبنان، لكنه لا شك سيعزز الاستقرار والردع كما سيضعف على المدى الطويل اعتماد لبنان على إيران التي تزوده بالوقود ووسائل أخرى".
وأشار غانتس "أقترح على رئيس الوزراء السابق نتنياهو، الذي عمل مع وزير الطاقة السابق يوفال شتاينتز وأنا على تشكيل الاتفاقية قبل سنوات، أن يطلب تحديثا منظما للموضوع قبل أن يغذي دعاية نصر الله التي كانت مهددة ولا تزال تشكل خطرا على الاتفاق".
وشدد الوزير على أنه وفي كلتا الحالتين يستمر الجيش الإسرائيلي وجميع قوات الأمن في الاستعداد بكافة الساحات وكذلك في الساحة الشمالية لحماية مواطني إسرائيل وموارد الطاقة لديهم بغض النظر عن المفاوضات.