روح
01-15-2024, 12:16 AM
تجدّدت المعارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، اليوم الأحد، بالمدفعية الثقيلة والطائرات المسيَّرة في عددٍ من المواقع بالعاصمة الخرطوم.
ونفّذ الجيش السوداني قصفاً عنيفاً، فجر اليوم، استهدف تمركزات لقوات الدعم السريع في مناطق: الصحافة وجبرة وفي محيط سلاح المدرعات جنوب الخرطوم، كما قصفت الطائرات المسيَّرة مواقع تابعة لقوات الدعم السريع في أحياء شرق النيل بمدينة بحري، وبري والرياض- شرق الخرطوم.
وذكر الشهود وفق وكالة أنباء العالم العربي، أن الجيش شن كذلك ضربات مدفعية على عدد من الأحياء في وسط مدينة أم درمان ومنطقة السوق العربي بوسط الخرطوم، وشوهدت أعمدة الدخان تتصاعد بكثافة من هناك.
في المقابل، نفّذت قوات الدعم السريع أيضاً ضربات بالمدفعية استهدفت مقر القيادة العامة للجيش شرقي العاصمة السودانية.
وكانت جبهات القتال الرئيسة في مدن العاصمة الخرطوم قد شهدت أمس هدوءاً حذراً، بعد ليلة من القصف العنيف على مقر قيادة الجيش شرقي الخرطوم وعدد من الأحياء في مدينة أم درمان- غربي الخرطوم.
واندلع القتال بين الجيش وقوات الدعم السريع على نحو مفاجئ في منتصف أبريل بعد أسابيع من التوتر بين الطرفين، بينما كانت الأطراف العسكرية والمدنية تضع اللمسات النهائية على عملية سياسية مدعومة دولياً.
ونفّذ الجيش السوداني قصفاً عنيفاً، فجر اليوم، استهدف تمركزات لقوات الدعم السريع في مناطق: الصحافة وجبرة وفي محيط سلاح المدرعات جنوب الخرطوم، كما قصفت الطائرات المسيَّرة مواقع تابعة لقوات الدعم السريع في أحياء شرق النيل بمدينة بحري، وبري والرياض- شرق الخرطوم.
وذكر الشهود وفق وكالة أنباء العالم العربي، أن الجيش شن كذلك ضربات مدفعية على عدد من الأحياء في وسط مدينة أم درمان ومنطقة السوق العربي بوسط الخرطوم، وشوهدت أعمدة الدخان تتصاعد بكثافة من هناك.
في المقابل، نفّذت قوات الدعم السريع أيضاً ضربات بالمدفعية استهدفت مقر القيادة العامة للجيش شرقي العاصمة السودانية.
وكانت جبهات القتال الرئيسة في مدن العاصمة الخرطوم قد شهدت أمس هدوءاً حذراً، بعد ليلة من القصف العنيف على مقر قيادة الجيش شرقي الخرطوم وعدد من الأحياء في مدينة أم درمان- غربي الخرطوم.
واندلع القتال بين الجيش وقوات الدعم السريع على نحو مفاجئ في منتصف أبريل بعد أسابيع من التوتر بين الطرفين، بينما كانت الأطراف العسكرية والمدنية تضع اللمسات النهائية على عملية سياسية مدعومة دولياً.