أميرة أميري
12-25-2023, 03:26 AM
غربت شمس النهار *** وظهر اليل وكانت السماء مليئة بالغيوم
كنت أتأمل. في جمال تلك الغيوم. ياسبحان الله ***
فجأه عندما كنت أتأمل. شعرت بضيق التنفس وكأني أختنق
مشيت بعض خطوات. نحو الجوال حتى أتمكن من الاتصال
أمسكت الجوال بيدي وقمت بالاتصال على الإسعاف
تم نقلي الى المستشفى. وكانت حالتي. سيئه جداً
ودخلت العناية وظليت في العنايه لمدة شهرين
لين تحسنت حالتي الصحيه وتم نقلي الى الغرفه.
حضر الطبيب. ليسئلني عن الاهل ولكني احسست بالضيق
ونزلت دموعي على خدي ولم أستطيع الأجابة على سؤال الطبيب
وكان ينظر لي الطبيب وهو في حيرة من أمره وسألني لماذا البكاء
لكني طلبت منه عدم سؤالي عن أهلي وطلبت منه أن لا يخبر أحداً
عن حالتي الصحيه *** فقال لي الطبيب لماذا لا تريدين ان اخبر أحداً. بدلك
أخدت بالبكاء والصراخ وطلبت منه ان يخرج. لا اريد ان ارى أحداً اريد الجلوس
لوحدي ### تفهم الطيب وخرج. من الغرفه وظليت أبكي لين أصبحت هادئة
وخلدت الى النوم وأستيقطت كانت الساعه تشير الى الساعه الواحده بعد منتصف الليل …كنت أشعر بألم شديد. في معدتي واخدت أصرخ من شدة الألم. رننت الجرس
لكي يأتي الطبيب. حضر الطبيب وكنت أتألم وأعطاني مسكن للألم. وعدت الى النوم،،، غرب الليل وظهر النهار وأشرقت. الشمس لبداية يوماً جديد …تناولت الإفطار
وحضر الطيب في اليوم الثاني. وساألني عن حالتي الصحيه ،، قلت اليه الحمد الله
قلت الى الطبيب متى اخرج من المستشفى. قال ، لي أن شاء الله قريباً ستخرجين
شعرت بسعاده كبيره لخروج من المستشفى… وعدت الى حياتي الطبيعية والى عملي
وفي احد. الايام. رن جوالي وكان الرقم غريب لم اجيب على ذالك الجوال … وفي اليوم الثاني. رن نفس الرقم واخدت الحيرة بداخل نفسي من يكون المتصل … ولم اجيب
وفي اليوم الثالث رن نفس الرقم. فقررت أن أجيب على ذلك .الو السلام وعليكم ورحمة الله وبركاته ،، رديت عليه وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،
الأخت أيلاف. قلت له ، أنا الأخت أيلاف معاك ، قال هل عرفتيني
قلت له :لم اعرفك مين معي :قال معاك الطبيب ناصر قلت له خير اان شاء الله
هل هناك شيئاً ؟
قال لا
قلت له الماذا متصل وماذا تريد!
قال هل يمكنني أن نلتقي في مكان ما لنتحدث
قلت له طيب أين تريد ان نتلقي
قال. في مقهى. السنديان
قلت له : طيب في اي ساعه راح يكون إللقاء
قال:الساعه السابعه والنص هل يناسبكٍ
قلت له :حسناً أتفقناً ###
كنت جالسه أشرب فنجان قهوتي ودقت الساعه وكانت تشير الى الساعه السابعه والنصف… خرجت مسرعه واخدت تاكسي وذهبت الى مقهى السنديان
وكان جالساً منتظراً ألقيت التحيه وجلست وطلب فنجانين من القهوه
وسألني عن صحتي قلت له اشعر بعض الاحيان. بألم في معدتي قال شي طبيعي
تشعرين بالألم ، لان عندك القيلون قلت الحمد الله على كل حال
قال الطبيب ناصر المهم أيلاف ممكن أن تخبرني عن الاهل
قلت له :اكيد. راح أخبرك. أخبرته عن الأهل وكيف كانت حياتي وأين أصبحت
عندما نظرت الى الطبيب ناصر شعرت ان هو متأثر بكلامي فتوقفت فجأه
قال لي لماذا توقفتي عن الحديث قلت له لقد أخبرتك كل شي …
صمت وكان المكان في هدوء ولم يتحدث وظل الصمت بيننا…
وبعد ذلك طلبت منه ان يتحدث
نظر لي وقال أريد ان اتحدث معك بموضوع
قلت له تفضل. قبل ما يتاخر الوقت … قال اريد الزواج منك هل تقبلي الزواج مني
شعرت بالصدمه. قال لي:فكري بالموضوع قلت له طيب سأفكر بالموضوع سارد لك خبر
مر اسبوعين واتصلت وقلت له. أنا موافقه على الزواج. منك
وشعر بسعاده عندما سمع الخبر مني…تزوجنا في وقت قصير وعشنا بسعاده
رزقنا الله ولدين وبنت وكانت الفرحه والحب والسعاده تعم بيتنا
أنتهت قصتي الطويلة
بقلمي ((… أميرة أميري…فطوم…))
كنت أتأمل. في جمال تلك الغيوم. ياسبحان الله ***
فجأه عندما كنت أتأمل. شعرت بضيق التنفس وكأني أختنق
مشيت بعض خطوات. نحو الجوال حتى أتمكن من الاتصال
أمسكت الجوال بيدي وقمت بالاتصال على الإسعاف
تم نقلي الى المستشفى. وكانت حالتي. سيئه جداً
ودخلت العناية وظليت في العنايه لمدة شهرين
لين تحسنت حالتي الصحيه وتم نقلي الى الغرفه.
حضر الطبيب. ليسئلني عن الاهل ولكني احسست بالضيق
ونزلت دموعي على خدي ولم أستطيع الأجابة على سؤال الطبيب
وكان ينظر لي الطبيب وهو في حيرة من أمره وسألني لماذا البكاء
لكني طلبت منه عدم سؤالي عن أهلي وطلبت منه أن لا يخبر أحداً
عن حالتي الصحيه *** فقال لي الطبيب لماذا لا تريدين ان اخبر أحداً. بدلك
أخدت بالبكاء والصراخ وطلبت منه ان يخرج. لا اريد ان ارى أحداً اريد الجلوس
لوحدي ### تفهم الطيب وخرج. من الغرفه وظليت أبكي لين أصبحت هادئة
وخلدت الى النوم وأستيقطت كانت الساعه تشير الى الساعه الواحده بعد منتصف الليل …كنت أشعر بألم شديد. في معدتي واخدت أصرخ من شدة الألم. رننت الجرس
لكي يأتي الطبيب. حضر الطبيب وكنت أتألم وأعطاني مسكن للألم. وعدت الى النوم،،، غرب الليل وظهر النهار وأشرقت. الشمس لبداية يوماً جديد …تناولت الإفطار
وحضر الطيب في اليوم الثاني. وساألني عن حالتي الصحيه ،، قلت اليه الحمد الله
قلت الى الطبيب متى اخرج من المستشفى. قال ، لي أن شاء الله قريباً ستخرجين
شعرت بسعاده كبيره لخروج من المستشفى… وعدت الى حياتي الطبيعية والى عملي
وفي احد. الايام. رن جوالي وكان الرقم غريب لم اجيب على ذالك الجوال … وفي اليوم الثاني. رن نفس الرقم واخدت الحيرة بداخل نفسي من يكون المتصل … ولم اجيب
وفي اليوم الثالث رن نفس الرقم. فقررت أن أجيب على ذلك .الو السلام وعليكم ورحمة الله وبركاته ،، رديت عليه وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،
الأخت أيلاف. قلت له ، أنا الأخت أيلاف معاك ، قال هل عرفتيني
قلت له :لم اعرفك مين معي :قال معاك الطبيب ناصر قلت له خير اان شاء الله
هل هناك شيئاً ؟
قال لا
قلت له الماذا متصل وماذا تريد!
قال هل يمكنني أن نلتقي في مكان ما لنتحدث
قلت له طيب أين تريد ان نتلقي
قال. في مقهى. السنديان
قلت له : طيب في اي ساعه راح يكون إللقاء
قال:الساعه السابعه والنص هل يناسبكٍ
قلت له :حسناً أتفقناً ###
كنت جالسه أشرب فنجان قهوتي ودقت الساعه وكانت تشير الى الساعه السابعه والنصف… خرجت مسرعه واخدت تاكسي وذهبت الى مقهى السنديان
وكان جالساً منتظراً ألقيت التحيه وجلست وطلب فنجانين من القهوه
وسألني عن صحتي قلت له اشعر بعض الاحيان. بألم في معدتي قال شي طبيعي
تشعرين بالألم ، لان عندك القيلون قلت الحمد الله على كل حال
قال الطبيب ناصر المهم أيلاف ممكن أن تخبرني عن الاهل
قلت له :اكيد. راح أخبرك. أخبرته عن الأهل وكيف كانت حياتي وأين أصبحت
عندما نظرت الى الطبيب ناصر شعرت ان هو متأثر بكلامي فتوقفت فجأه
قال لي لماذا توقفتي عن الحديث قلت له لقد أخبرتك كل شي …
صمت وكان المكان في هدوء ولم يتحدث وظل الصمت بيننا…
وبعد ذلك طلبت منه ان يتحدث
نظر لي وقال أريد ان اتحدث معك بموضوع
قلت له تفضل. قبل ما يتاخر الوقت … قال اريد الزواج منك هل تقبلي الزواج مني
شعرت بالصدمه. قال لي:فكري بالموضوع قلت له طيب سأفكر بالموضوع سارد لك خبر
مر اسبوعين واتصلت وقلت له. أنا موافقه على الزواج. منك
وشعر بسعاده عندما سمع الخبر مني…تزوجنا في وقت قصير وعشنا بسعاده
رزقنا الله ولدين وبنت وكانت الفرحه والحب والسعاده تعم بيتنا
أنتهت قصتي الطويلة
بقلمي ((… أميرة أميري…فطوم…))