اللحن الاخير
12-06-2023, 08:51 PM
أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين -اليوم الأربعاء- محادثات في أبو ظبي مع رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد، ثم في الرياض مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وذلك في إطار جولة خارجية "نادرة" يبحث فيها التعاون الثنائي وملفات دولية بينها الحرب الإسرائيلية على غزة.
وأشار الرئيس الروسي إلى أن محادثاته مع نظيره الإماراتي تشمل الوضع "في المناطق الساخنة"، مشيرا بالتحديد إلى الملفين الفلسطيني والأوكراني.
بدورها، قالت الرئاسة الروسية إن محادثات الرئيسين في أبو ظبي تشمل خفض إنتاج النفط في إطار تكتل "أوبك بلس".
وبعد الإمارات، توجه بوتين إلى العاصمة السعودية الرياض، حيث التقى ولي العهد محمد بن سلمان، ومن المقرر أن يبحثا العلاقات الثنائية، بما في ذلك التعاون في إطار مجموعة أوبك بلس، والملفان الفلسطيني والأوكراني.
وقال الكرملين إن محادثات بوتين وابن سلمان ستتناول الاستثمارات والتعاون في قطاع الطاقة، وأضافت أن الرئيس الروسي سيعرض رؤيته للوضع الدولي بما يشمل الحرب على غزة وسبل العمل على وقف التصعيد هناك.
ومنذ بدء الحرب الروسية على أوكرانيا، سعت الدول الغربية لعزل بوتين عن الساحة الدولية.
وحد الرئيس الروسي لبعض الوقت من تنقلاته إلى الخارج، لكنه زار عددا من الدول الحليفة وفي مقدمتها الصين وبدأ يعود إلى الساحة الدولية، وذلك رغم وجود مذكرة توقيف دولية بحقه صادرة عن المحكمة الجنائية الدولية على خلفية الحرب في أوكرانيا.
وأشار الرئيس الروسي إلى أن محادثاته مع نظيره الإماراتي تشمل الوضع "في المناطق الساخنة"، مشيرا بالتحديد إلى الملفين الفلسطيني والأوكراني.
بدورها، قالت الرئاسة الروسية إن محادثات الرئيسين في أبو ظبي تشمل خفض إنتاج النفط في إطار تكتل "أوبك بلس".
وبعد الإمارات، توجه بوتين إلى العاصمة السعودية الرياض، حيث التقى ولي العهد محمد بن سلمان، ومن المقرر أن يبحثا العلاقات الثنائية، بما في ذلك التعاون في إطار مجموعة أوبك بلس، والملفان الفلسطيني والأوكراني.
وقال الكرملين إن محادثات بوتين وابن سلمان ستتناول الاستثمارات والتعاون في قطاع الطاقة، وأضافت أن الرئيس الروسي سيعرض رؤيته للوضع الدولي بما يشمل الحرب على غزة وسبل العمل على وقف التصعيد هناك.
ومنذ بدء الحرب الروسية على أوكرانيا، سعت الدول الغربية لعزل بوتين عن الساحة الدولية.
وحد الرئيس الروسي لبعض الوقت من تنقلاته إلى الخارج، لكنه زار عددا من الدول الحليفة وفي مقدمتها الصين وبدأ يعود إلى الساحة الدولية، وذلك رغم وجود مذكرة توقيف دولية بحقه صادرة عن المحكمة الجنائية الدولية على خلفية الحرب في أوكرانيا.