روح
11-29-2023, 09:46 PM
أعادت الصين الأقنعة والتباعد الاجتماعي وسط أصداء مرعبة لتفشي الالتهاب الرئوي الغامض وظهرت لقطات مثيرة للقلق لحشود ترتدي الأقنعة داخل المستشفيات وسط مخاوف من استقبال العالم لجائحة جديدة.
وكانت المناطق في شمال البلاد هي الأكثر انتشاراً للمرض: مثل بكين ولياونينغ، حيث أفادت تقارير الأسبوع الماضي بأن المستشفيات مكتظة بالأطفال المرضى.
كانت قد انتشرت عدوى بكتيرية شائعة تسمى الميكوبلازما الرئوية منذ شهر مايو، ولكنها تظهر الآن في فحوصات الرئة علامات على مرض تنفسي حاد يتفشى بين الأطفال وسط قلق الآباء.
ووسط مخاوف عالمية من تفشي وباء جديد، تواصل الصين إصرارها على أن الأنفلونزا والجراثيم الشتوية المعتادة هي المسؤولة عن تفشي المرض الأخير، وليس فيروسًا جديدًا.
ونصح المتحدث باسم الوزارة مي فنغ، الناس بارتداء الأقنعة ودعا السلطات المحلية إلى التركيز على منع انتشار الأمراض في الأماكن المزدحمة مثل المدارس ودور رعاية المسنين. ويأتي هذا البيان بعد أن أخبر مستشفى للأطفال في بكين وسائل الإعلام الحكومية أنه يتم إدخال ما لا يقل عن 7000 مريض يومياً وهو ما يتجاوز طاقة المستشفى الاستيعابية.
وألقى البروفيسور فرانسوا بالوكس، من معهد علم الوراثة في جامعة كاليفورنيا، باللوم على الإغلاق الصارم الذي فرضته الصين والذي أدى إلى خفض المناعة التي تجتاح البلاد.
وتصاعدت الأمور بشكل أكبر الأسبوع الماضي عندما اضطرت منظمة الصحة العالمية إلى التدخل، حيث طلبت رسميًا مزيدًا من المعلومات من بكين حول العدوى. ومع ذلك، قالت منظمة الصحة العالمية إنه لم يتم اكتشاف مسببات أمراض غير عادية أو جديدة في البيانات التي قدمتها الصين.
ومع ذلك، تقول منظمة الصحة العالمية أنه في الوقت الحالي، هناك القليل جدًا من المعلومات لتقييم مخاطر حالات أمراض الجهاز التنفسي المبلغ عنها لدى الأطفال بشكل صحيح.
وكانت المناطق في شمال البلاد هي الأكثر انتشاراً للمرض: مثل بكين ولياونينغ، حيث أفادت تقارير الأسبوع الماضي بأن المستشفيات مكتظة بالأطفال المرضى.
كانت قد انتشرت عدوى بكتيرية شائعة تسمى الميكوبلازما الرئوية منذ شهر مايو، ولكنها تظهر الآن في فحوصات الرئة علامات على مرض تنفسي حاد يتفشى بين الأطفال وسط قلق الآباء.
ووسط مخاوف عالمية من تفشي وباء جديد، تواصل الصين إصرارها على أن الأنفلونزا والجراثيم الشتوية المعتادة هي المسؤولة عن تفشي المرض الأخير، وليس فيروسًا جديدًا.
ونصح المتحدث باسم الوزارة مي فنغ، الناس بارتداء الأقنعة ودعا السلطات المحلية إلى التركيز على منع انتشار الأمراض في الأماكن المزدحمة مثل المدارس ودور رعاية المسنين. ويأتي هذا البيان بعد أن أخبر مستشفى للأطفال في بكين وسائل الإعلام الحكومية أنه يتم إدخال ما لا يقل عن 7000 مريض يومياً وهو ما يتجاوز طاقة المستشفى الاستيعابية.
وألقى البروفيسور فرانسوا بالوكس، من معهد علم الوراثة في جامعة كاليفورنيا، باللوم على الإغلاق الصارم الذي فرضته الصين والذي أدى إلى خفض المناعة التي تجتاح البلاد.
وتصاعدت الأمور بشكل أكبر الأسبوع الماضي عندما اضطرت منظمة الصحة العالمية إلى التدخل، حيث طلبت رسميًا مزيدًا من المعلومات من بكين حول العدوى. ومع ذلك، قالت منظمة الصحة العالمية إنه لم يتم اكتشاف مسببات أمراض غير عادية أو جديدة في البيانات التي قدمتها الصين.
ومع ذلك، تقول منظمة الصحة العالمية أنه في الوقت الحالي، هناك القليل جدًا من المعلومات لتقييم مخاطر حالات أمراض الجهاز التنفسي المبلغ عنها لدى الأطفال بشكل صحيح.