روح
10-16-2023, 07:20 PM
تستضيف مصر "السبت" المقبل قمة إقليمية ودولية لبحث مستقبل القضية الفلسطينية وتطورات الأوضاع في غزة، في ظل أوضاع مشتعلة بالجبهة الإسرائيلية الفلسطينية.
وقرار استضافة القمة يأتي بعدما أعلن مجلس الأمن القومي المصري، خلال اجتماعه "الأحد"، برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي نية مصر توجيه الدعوة لاستضافة قمة إقليمية دولية من أجل تناول تطورات ومستقبل القضية الفلسطينية.
ودعت مصر "الأحد" إلى عقد قمة إقليمية ودولية حول "القضية الفلسطينية"، بحسب بيان نشرته الرئاسة المصرية. وصدرت هذه الدعوة في ختام اجتماع عقده مجلس الأمن القومي المصري برئاسة السيسي.
وأعلنت إسرائيل "الاحد" الحرب على قطاع غزة غداة اختراق مقاتلي حركة حماس أجزاء من السياج الحدودي الشائك وتنفيذهم هجمات على مقرات عسكرية وبلدات مجاورة خلفت أكثر من 1400 قتيل، وفق مسؤولين إسرائيليين.
وأدى القصف المتواصل منذ السابع أكتوبر إلى تسوية أحياء بالأرض ومقتل ما لا يقل عن 2750 شخصا في قطاع غزة، وإصابة 9700 آخرين، غالبيتهم من المدنيين، وفق أحدث حصيلة لوزارة الصحة في القطاع.
وحشدت إسرائيل قواتها خارج القطاع في ظل توقعات بشن هجوم بري واسع النطاق. ودعا الجيش الإسرائيلي "الجمعة" سكان شمال غزة "1,1 مليون نسمة" إلى الانتقال نحو جنوب القطاع، وحضّهم لاحقا على عدم الإبطاء.
ورحبت وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا بانعقاد القمة، معتبرة أن مثل هذه المبادرة "توضح وجود أفق سياسي يأخذ في الاعتبار حق اسرائيل في الأمن وحق الفلسطينيين في دولة".
وينتظر رعايا أجانب منذ ثلاثة أيام في الجانب الفلسطيني من معبر رفح على أمل السماح لهم بالعبور الى مصر، مع تزايد عدد الشاحنات المحملة بالمساعدات الغذائية والطبية في سيناء على الجانب المصري من المعبر بانتظار السماح لها بدخول القطاع.
وقرار استضافة القمة يأتي بعدما أعلن مجلس الأمن القومي المصري، خلال اجتماعه "الأحد"، برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي نية مصر توجيه الدعوة لاستضافة قمة إقليمية دولية من أجل تناول تطورات ومستقبل القضية الفلسطينية.
ودعت مصر "الأحد" إلى عقد قمة إقليمية ودولية حول "القضية الفلسطينية"، بحسب بيان نشرته الرئاسة المصرية. وصدرت هذه الدعوة في ختام اجتماع عقده مجلس الأمن القومي المصري برئاسة السيسي.
وأعلنت إسرائيل "الاحد" الحرب على قطاع غزة غداة اختراق مقاتلي حركة حماس أجزاء من السياج الحدودي الشائك وتنفيذهم هجمات على مقرات عسكرية وبلدات مجاورة خلفت أكثر من 1400 قتيل، وفق مسؤولين إسرائيليين.
وأدى القصف المتواصل منذ السابع أكتوبر إلى تسوية أحياء بالأرض ومقتل ما لا يقل عن 2750 شخصا في قطاع غزة، وإصابة 9700 آخرين، غالبيتهم من المدنيين، وفق أحدث حصيلة لوزارة الصحة في القطاع.
وحشدت إسرائيل قواتها خارج القطاع في ظل توقعات بشن هجوم بري واسع النطاق. ودعا الجيش الإسرائيلي "الجمعة" سكان شمال غزة "1,1 مليون نسمة" إلى الانتقال نحو جنوب القطاع، وحضّهم لاحقا على عدم الإبطاء.
ورحبت وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا بانعقاد القمة، معتبرة أن مثل هذه المبادرة "توضح وجود أفق سياسي يأخذ في الاعتبار حق اسرائيل في الأمن وحق الفلسطينيين في دولة".
وينتظر رعايا أجانب منذ ثلاثة أيام في الجانب الفلسطيني من معبر رفح على أمل السماح لهم بالعبور الى مصر، مع تزايد عدد الشاحنات المحملة بالمساعدات الغذائية والطبية في سيناء على الجانب المصري من المعبر بانتظار السماح لها بدخول القطاع.