روح
10-10-2023, 12:14 AM
منحت السعودية قطاع التكنولوجيا والتقنية اهتماماً بالغاً انطلاقاً من أهدافها لجعل المملكة في صدارة الدول الرقمية المستفيدة من الانفتاح العالمي، وحجم الإقبال على التطبيقات والتحول السريع لعلوم الحاسب.
فالمملكة اليوم تعد من أوائل الدول التي طوّعت التقنية لصالح الإنسان واستطاع المواطن والمقيم تسيير أعمالهم عن طريق جهاز ذكي وخدمة الإنترنت، فهذا لن يتم دون قيادة تؤمن بالحلول السريعة والحد من التقليدية، حتى أصبحت الحكومة الذكية واقعاً لا يعتمد على الورق.
كذلك استطاعت الاستفادة من الكم البشري السعودي المحب للتقنية، وإيجاد المظلات الرسمية المتخصصة كأكاديمية طويق التي احتوت هؤلاء مع تدريبهم ليصبحوا فاعلين في مجتمعهم ليشارك اقتصاد التقنية في الناتج المحلي، فهو قوة تتنافس بها الدول.
ويعكس اتفاق أكاديمية طويق مع منظمة CompTIA تحولاً جديداً ونجاحاً يضاف للاتفاقيات السابقة خاصة وهي من الكيانات المعروفة عالمياً وتُقدّم البرامج التدريبية في أكثر من 120 دولة، فمتوقع استفادة أكثر من 3,000 سعودي من هذه الدورات المتخصصة في علوم التقنية، وتلبية احتياج السوق ومواكبة الحراك الذي يشهده هذا المجال الواعد، لضمان تسخير الكوادر البشرية وسد العجز بخبرات مدرّبة جاهزة.
فالمملكة اليوم تعد من أوائل الدول التي طوّعت التقنية لصالح الإنسان واستطاع المواطن والمقيم تسيير أعمالهم عن طريق جهاز ذكي وخدمة الإنترنت، فهذا لن يتم دون قيادة تؤمن بالحلول السريعة والحد من التقليدية، حتى أصبحت الحكومة الذكية واقعاً لا يعتمد على الورق.
كذلك استطاعت الاستفادة من الكم البشري السعودي المحب للتقنية، وإيجاد المظلات الرسمية المتخصصة كأكاديمية طويق التي احتوت هؤلاء مع تدريبهم ليصبحوا فاعلين في مجتمعهم ليشارك اقتصاد التقنية في الناتج المحلي، فهو قوة تتنافس بها الدول.
ويعكس اتفاق أكاديمية طويق مع منظمة CompTIA تحولاً جديداً ونجاحاً يضاف للاتفاقيات السابقة خاصة وهي من الكيانات المعروفة عالمياً وتُقدّم البرامج التدريبية في أكثر من 120 دولة، فمتوقع استفادة أكثر من 3,000 سعودي من هذه الدورات المتخصصة في علوم التقنية، وتلبية احتياج السوق ومواكبة الحراك الذي يشهده هذا المجال الواعد، لضمان تسخير الكوادر البشرية وسد العجز بخبرات مدرّبة جاهزة.