روح
09-14-2023, 06:59 PM
ضبطت كاميرات المراقبة عددًا من عناصر وكالة أمن النقل الأميركية وهم يسرقون أمتعة المسافرين في أحد المطارات.
وذكرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية أن الحادثة وقعت في مطار ميامي الدولي بولاية كاليفورنيا.
ووقعت عمليات السرقة، كما أظهرت كاميرات المراقبة، أثناء الإشراف عناصر الأمن على تفتيش أمتعة المسافرين.
ووصفت الصحيفة ما سجلته الكاميرات بـ"اللقطات الصادمة"، فكيف يقدم مَن هم مكلفون بحفظ الأمن وأغراض المسافرين بسرقتها، حسب "سكاي نيوز عربية".
وقالت إن عنصرًا أمنيًا يبلغ من العمر 33 عامًا وآخر يبلغ من العمر 20 عامًا، عملا معًا على سرقة أموال من حقائب المسافرين عند نقطة تفتيش في المطار بتاريخ 29 يونيو الماضي.
ونشر الفيديو مكتب المدعي العام في مقاطعة ميامي داد بولاية فلوريدا.
https://youtu.be/x2hBbo5yXyQ?feature=shared
ويظهر الفيديو أحد العنصرين الأمنيين وهو يعبث بإحدى الحقائب، قبل أن يبتعد عنها، ثم يأتي العنصر الثاني ويسحب منها شيئًا ويدسه في جيبه، وتبين أنه تمت سرقة نقود.
وفي 6 يوليو الماضي، ألقت الشرطة القبض على العنصرين، بالإضافة إلى عنصر ثالث في نفس الوكالة بتهمة سرقة 600 دولار من محفظة أحد المسافرين التي كانت موضوعة في حقيبته.
واعترف اثنان منهما بارتكاب ما حدث ورفض الثالث الحديث.
وذكرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية أن الحادثة وقعت في مطار ميامي الدولي بولاية كاليفورنيا.
ووقعت عمليات السرقة، كما أظهرت كاميرات المراقبة، أثناء الإشراف عناصر الأمن على تفتيش أمتعة المسافرين.
ووصفت الصحيفة ما سجلته الكاميرات بـ"اللقطات الصادمة"، فكيف يقدم مَن هم مكلفون بحفظ الأمن وأغراض المسافرين بسرقتها، حسب "سكاي نيوز عربية".
وقالت إن عنصرًا أمنيًا يبلغ من العمر 33 عامًا وآخر يبلغ من العمر 20 عامًا، عملا معًا على سرقة أموال من حقائب المسافرين عند نقطة تفتيش في المطار بتاريخ 29 يونيو الماضي.
ونشر الفيديو مكتب المدعي العام في مقاطعة ميامي داد بولاية فلوريدا.
https://youtu.be/x2hBbo5yXyQ?feature=shared
ويظهر الفيديو أحد العنصرين الأمنيين وهو يعبث بإحدى الحقائب، قبل أن يبتعد عنها، ثم يأتي العنصر الثاني ويسحب منها شيئًا ويدسه في جيبه، وتبين أنه تمت سرقة نقود.
وفي 6 يوليو الماضي، ألقت الشرطة القبض على العنصرين، بالإضافة إلى عنصر ثالث في نفس الوكالة بتهمة سرقة 600 دولار من محفظة أحد المسافرين التي كانت موضوعة في حقيبته.
واعترف اثنان منهما بارتكاب ما حدث ورفض الثالث الحديث.