روح
06-29-2023, 01:26 AM
لم تكن الجهود الحكومية التي بذلت في تنظيم موسم الحج الحالي، وتأمين احتياجات ضيوف الرحمن في مكة المكرمة، والمدينة المنورة، عادية، وإنما كانت نوعية وشاملة واستثنائية، بكل ما تحمله الكلمة من معان، وذلك بتعليمات من خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، اللذين وقفا على كل الخطط والبرامج لخدمة الحجيج.
وجاء لقاء سمو ولي العهد (الأربعاء) بأصحاب السمو والفضيلة والمعالي وكبار المدعوين من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وقادة القطاعات العسكرية المشاركة في الحج، ليعكس جانباً مهماً من تلك الجهود، التي تسهم في نجاح الموسم قبل انتهائه.
وعكست كلمات ولي العهد التي وجهها للحضور، الكثير من الدلالات والمعاني، التي تشير إلى أن المملكة ـ كما هي عادتها ـ تبذل كل غال ونفيس من أجل خدمة حجاج بيت الله، وأن هذه الخدمات لا تتوقف مسيرتها في التطوير والتحديث ومواكبة كل جديد وحديث، من أجل تأمين كل سبل الراحة والأمان لضيوف الرحمن.
وحمل لقاء ولي العهد اليوم أيضاً التهنئة المباشرة من سموه، على نجاح الخطط الأمنية والخدمية والصحية لخدمة الحجيج، في ظل توفير القيادة الرشيدة كل الإمكانات اللازمة لأداء النسك لضيوف الرحمن بكل يسر وطمأنينة، وهو ما تحقق على أرض الواقع في هذا الموسم، كما هو الحال في المواسم الماضية.
ويعتبر هذا اللقاء، الذي يقام كل عام، بمثابة مؤتمر دولي، يؤكد لمن يهمه الأمر في العالم، أن المملكة أفضل دول العالم التي تدير وتنظم الحشود البشرية، وبالتالي، تستطيع أن تؤمن لها كل ما تحتاج إليه من مستلزمات حياتية وغذائية وأمن وسلامة وصحة، في مساحة محدودة، ووقت معلوم، وإن كانت هذه الحقيقة معروفة للعالم، فهي تحتاج إلى التأكيد والتذكير بها عاماً بعد عام، في رسال غير مباشرة بأن المملكة لا تدخراً جهداً في تسخير كل الإمكانات لخدمة الحجيج.
وجاء لقاء سمو ولي العهد (الأربعاء) بأصحاب السمو والفضيلة والمعالي وكبار المدعوين من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وقادة القطاعات العسكرية المشاركة في الحج، ليعكس جانباً مهماً من تلك الجهود، التي تسهم في نجاح الموسم قبل انتهائه.
وعكست كلمات ولي العهد التي وجهها للحضور، الكثير من الدلالات والمعاني، التي تشير إلى أن المملكة ـ كما هي عادتها ـ تبذل كل غال ونفيس من أجل خدمة حجاج بيت الله، وأن هذه الخدمات لا تتوقف مسيرتها في التطوير والتحديث ومواكبة كل جديد وحديث، من أجل تأمين كل سبل الراحة والأمان لضيوف الرحمن.
وحمل لقاء ولي العهد اليوم أيضاً التهنئة المباشرة من سموه، على نجاح الخطط الأمنية والخدمية والصحية لخدمة الحجيج، في ظل توفير القيادة الرشيدة كل الإمكانات اللازمة لأداء النسك لضيوف الرحمن بكل يسر وطمأنينة، وهو ما تحقق على أرض الواقع في هذا الموسم، كما هو الحال في المواسم الماضية.
ويعتبر هذا اللقاء، الذي يقام كل عام، بمثابة مؤتمر دولي، يؤكد لمن يهمه الأمر في العالم، أن المملكة أفضل دول العالم التي تدير وتنظم الحشود البشرية، وبالتالي، تستطيع أن تؤمن لها كل ما تحتاج إليه من مستلزمات حياتية وغذائية وأمن وسلامة وصحة، في مساحة محدودة، ووقت معلوم، وإن كانت هذه الحقيقة معروفة للعالم، فهي تحتاج إلى التأكيد والتذكير بها عاماً بعد عام، في رسال غير مباشرة بأن المملكة لا تدخراً جهداً في تسخير كل الإمكانات لخدمة الحجيج.