Safa Alward
06-23-2023, 09:53 PM
أعلن وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة اليوم الجمعة، أن المغرب مستعد لاستضافة قمة النقب الثانية، مؤكدا على ضرورة توفر السياق السياسي المناسب لتحقيق النتائج المرجوة من القمة.
وفي لقاء صحفي مشترك مع نظيره السويسري إغناسيو غاسيس، عقب مباحثات جمعت بينهما بالرباط، أوضح ناصر بوريطة أن "المنتدى سوف يتم عقده في المغرب في الدخول السياسي المقبل"، لافتا إلى أن المملكة تعتبر منتدى النقب إطارا للتعاون الإقليمي المفيد، الذي يمكن أن يفضي إلى إيجابيات كثيرة.
وأردف بوريطة: "هناك مشاكل من حيث الأجندة والسياق السياسي قد لا تسمح بعقد هذا اللقاء في الصيف، وقد لا تساعد في تفعيل النتيجة المرتقبة منه"، مشيرا إلى أن "المغرب يرى أن منتدى النقب حامل لفكرة الحوار وتخفيف التوتر".
وشدد على أن المملكة "ضد كل الاستفزازات الإسرائيلية والعمل الأحادي وكل ما يقوم به الراديكاليون من كل جهة، وخاصة الإسرائيليين"، مؤكدا أن الرباط تتابع بانشغال كبير التطورات المقلقة في الأراضي الفلسطينية.
وأعرب وزير الخارجية المغربي عن استنكار المملكة الهجوم الإسرائيلي الأخير على مدينة جنين، وتضامنها الكامل مع الشعب الفلسطيني، ورفضها القرارات الحكومية الإسرائيلية بخصوص الاستيطان، وارتياحها لردود الفعل الدولية الرافضة للاستيطان.
وأكمل: "المغرب يرفض دائما التصرفات الاستفزازية والأحادية التي تؤثر سلبا على فرص السلام وتقوض جهود تحقيقه".
وأكد أن المغرب مؤمن بالحوار وخلق الجو المناسب للتفاوض من أجل التوصل إلى حل الدولتين، بحيث تعيشان جنبا إلى جنب، وقيام دولة فلسطين في حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية.
وفي لقاء صحفي مشترك مع نظيره السويسري إغناسيو غاسيس، عقب مباحثات جمعت بينهما بالرباط، أوضح ناصر بوريطة أن "المنتدى سوف يتم عقده في المغرب في الدخول السياسي المقبل"، لافتا إلى أن المملكة تعتبر منتدى النقب إطارا للتعاون الإقليمي المفيد، الذي يمكن أن يفضي إلى إيجابيات كثيرة.
وأردف بوريطة: "هناك مشاكل من حيث الأجندة والسياق السياسي قد لا تسمح بعقد هذا اللقاء في الصيف، وقد لا تساعد في تفعيل النتيجة المرتقبة منه"، مشيرا إلى أن "المغرب يرى أن منتدى النقب حامل لفكرة الحوار وتخفيف التوتر".
وشدد على أن المملكة "ضد كل الاستفزازات الإسرائيلية والعمل الأحادي وكل ما يقوم به الراديكاليون من كل جهة، وخاصة الإسرائيليين"، مؤكدا أن الرباط تتابع بانشغال كبير التطورات المقلقة في الأراضي الفلسطينية.
وأعرب وزير الخارجية المغربي عن استنكار المملكة الهجوم الإسرائيلي الأخير على مدينة جنين، وتضامنها الكامل مع الشعب الفلسطيني، ورفضها القرارات الحكومية الإسرائيلية بخصوص الاستيطان، وارتياحها لردود الفعل الدولية الرافضة للاستيطان.
وأكمل: "المغرب يرفض دائما التصرفات الاستفزازية والأحادية التي تؤثر سلبا على فرص السلام وتقوض جهود تحقيقه".
وأكد أن المغرب مؤمن بالحوار وخلق الجو المناسب للتفاوض من أجل التوصل إلى حل الدولتين، بحيث تعيشان جنبا إلى جنب، وقيام دولة فلسطين في حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية.