نبض المشاعر
06-05-2023, 03:05 AM
هاجم الهندوس قريةً مسلمه وأشعلوا فيها النار وسط
دعوات من برلمانيين هندوس ورجال إعلام وقتلوا
الهندوس ما يزيد عن 3412 فرداً أي ربع السكان
وأحرقوا القرية بالكامل بما فيها من أغنام وأغذية
وسرقوا ما سرقوا في تلك القرية ليهرب الكثير من
عوائل المسلمين ليقعوا في أيدي السيخ والذين
قاموا بقتل الرجال واستعباد النساء والأطفال هناك
واستخدامهم في كل شيء حتى المنام كعبيد لهم
ومن ضمن تلك العوائل عائلة مجيد الرحمن الذي
نحروه أمام بناته الأربع وأمهم وأخوهم الصغير
وبدأوا في إذلال العائلة الصغيره والتي أصبحت
ملكاً لجانشي وبدأ الأخير ينكّل بهم في جر الفتاة
الكبرى للنوم معها أمام والدتها وأخواتها وحميد
ذلك الأبن الذي دخل السن 12 وبينما يحاول النوم
معها تأتيه رصاصة لا يعلم من قتله لتقوم العائلة
بدفن جانشي في حفره بجوار شجرة ينامون تحتها
وجاءت عائلة جانشي تبحث عن إبنها لكن الجميع
أنكر أن يكون جانشي مرّ بهم وبما أنه مدمن خمر
إعتقد أهله أنه تاه في مكان ما ... لتهرب العائلة
مجدداً وتسقط في أيدي الهندوس مجدداً فيأمر
كاهن قبيلتهم بخلع جميع ملابس تلك العائله فلا
يلبسون ملابساً حتى يموتوا وإن طال بهم عمر
لتأتي رصاصة في رأس الكاهن بينما يحاول أن
يخلع ملابس الأم وهنا تنتشر المعلومة ويصل
الخبر إلى أعلى الطبقات السياسية في الهند
فيأمروا بقتل كافة العائله وتحريك قوات من
الجيش بحثاً عن القناص ب طائرات عموديه
وتمشيط لقوات الجيش وقبل تصفية العائله
يأتي أمر من أعلى سلطه بعد ضغوط دوليه
ليتم نقل العائلة لملجأ عند حدود بنجلاديش
وبدأت معاناة جديده نظراً لأنه لا يوجد مخيم
وإنما تجمّع أناس بلا مأوى أو مواد غذائيه
وفجأه تأتي جمعيه خيريه من الكويت لتقوم
بتوزيع الأكل والملابس ومفارش وعيادة
طبيه وتقديم إسعافات أوليه على الجرحى
والمرضى وإنقطعت أخبار عن مطلق النار
وتعلن الهند عن جائزة بنصف مليون دولار
لمن يملك معلومات عنه ولم يستطع الإعلام
معرفة أي معلومة من يكون وإنتهت المعاناة
إلا من تأثيرها على الأم وبناتها وإبنها ... وبعد
أيام حاول أحد حراس المخيم الإعتداء على الأم
فتم طعنه ولم يعرف أحد من قتله وتعترف الأم
أنها من قامت بطعنه لأنه حاول إغتصابها ..
ورفضت المحكمه إدانة الأم ويدخل شخص
على الأم وأطلق النار على رأسها إنتقاماً
لمقتل المغتصب وفي اليوم الثالث يعود
القاتل لمضاجعة الإبنة الكبرى فيتم قتله ولا
يدري أحد من قتله غير أنهم سمعوا رصاصة
ترتطم بجسده وترديه صريعاً ... وفجأه ترفع
الجهة الكويتيه طلب نقل العائلة للكويت وتم
لهم ما أرادوا مقابل مبلغاً مالياً كبيراً ...
وبعد سنوات من نقل العائله تتحدث ضابطه
من المخابرات الباكستانيه كانت ترافق العائله
وتحمل مسدساً كاتم للصوت وسبب فعلها ذلك
هو موقف شهم من والد العائله حين خبأها في
مكانٍ بالقرب منه في حين كانت المخابرات
الهندية تبحث عنها لتنتقل تلك العائله مع تلك
الضابطه لباكستان ولم تعلم الجمعية الخيرية
أنها أنقذت الجاسوسة الباكستانيه حتى قامت
الأخيره بزيارة للكويت وتوجيه شكر للجمعيه
حتى المخابرات الهنديه لازالت تصر أن ....
الجاسوس رجل ..... إنتهت القصه
دعوات من برلمانيين هندوس ورجال إعلام وقتلوا
الهندوس ما يزيد عن 3412 فرداً أي ربع السكان
وأحرقوا القرية بالكامل بما فيها من أغنام وأغذية
وسرقوا ما سرقوا في تلك القرية ليهرب الكثير من
عوائل المسلمين ليقعوا في أيدي السيخ والذين
قاموا بقتل الرجال واستعباد النساء والأطفال هناك
واستخدامهم في كل شيء حتى المنام كعبيد لهم
ومن ضمن تلك العوائل عائلة مجيد الرحمن الذي
نحروه أمام بناته الأربع وأمهم وأخوهم الصغير
وبدأوا في إذلال العائلة الصغيره والتي أصبحت
ملكاً لجانشي وبدأ الأخير ينكّل بهم في جر الفتاة
الكبرى للنوم معها أمام والدتها وأخواتها وحميد
ذلك الأبن الذي دخل السن 12 وبينما يحاول النوم
معها تأتيه رصاصة لا يعلم من قتله لتقوم العائلة
بدفن جانشي في حفره بجوار شجرة ينامون تحتها
وجاءت عائلة جانشي تبحث عن إبنها لكن الجميع
أنكر أن يكون جانشي مرّ بهم وبما أنه مدمن خمر
إعتقد أهله أنه تاه في مكان ما ... لتهرب العائلة
مجدداً وتسقط في أيدي الهندوس مجدداً فيأمر
كاهن قبيلتهم بخلع جميع ملابس تلك العائله فلا
يلبسون ملابساً حتى يموتوا وإن طال بهم عمر
لتأتي رصاصة في رأس الكاهن بينما يحاول أن
يخلع ملابس الأم وهنا تنتشر المعلومة ويصل
الخبر إلى أعلى الطبقات السياسية في الهند
فيأمروا بقتل كافة العائله وتحريك قوات من
الجيش بحثاً عن القناص ب طائرات عموديه
وتمشيط لقوات الجيش وقبل تصفية العائله
يأتي أمر من أعلى سلطه بعد ضغوط دوليه
ليتم نقل العائلة لملجأ عند حدود بنجلاديش
وبدأت معاناة جديده نظراً لأنه لا يوجد مخيم
وإنما تجمّع أناس بلا مأوى أو مواد غذائيه
وفجأه تأتي جمعيه خيريه من الكويت لتقوم
بتوزيع الأكل والملابس ومفارش وعيادة
طبيه وتقديم إسعافات أوليه على الجرحى
والمرضى وإنقطعت أخبار عن مطلق النار
وتعلن الهند عن جائزة بنصف مليون دولار
لمن يملك معلومات عنه ولم يستطع الإعلام
معرفة أي معلومة من يكون وإنتهت المعاناة
إلا من تأثيرها على الأم وبناتها وإبنها ... وبعد
أيام حاول أحد حراس المخيم الإعتداء على الأم
فتم طعنه ولم يعرف أحد من قتله وتعترف الأم
أنها من قامت بطعنه لأنه حاول إغتصابها ..
ورفضت المحكمه إدانة الأم ويدخل شخص
على الأم وأطلق النار على رأسها إنتقاماً
لمقتل المغتصب وفي اليوم الثالث يعود
القاتل لمضاجعة الإبنة الكبرى فيتم قتله ولا
يدري أحد من قتله غير أنهم سمعوا رصاصة
ترتطم بجسده وترديه صريعاً ... وفجأه ترفع
الجهة الكويتيه طلب نقل العائلة للكويت وتم
لهم ما أرادوا مقابل مبلغاً مالياً كبيراً ...
وبعد سنوات من نقل العائله تتحدث ضابطه
من المخابرات الباكستانيه كانت ترافق العائله
وتحمل مسدساً كاتم للصوت وسبب فعلها ذلك
هو موقف شهم من والد العائله حين خبأها في
مكانٍ بالقرب منه في حين كانت المخابرات
الهندية تبحث عنها لتنتقل تلك العائله مع تلك
الضابطه لباكستان ولم تعلم الجمعية الخيرية
أنها أنقذت الجاسوسة الباكستانيه حتى قامت
الأخيره بزيارة للكويت وتوجيه شكر للجمعيه
حتى المخابرات الهنديه لازالت تصر أن ....
الجاسوس رجل ..... إنتهت القصه