Safa Alward
05-26-2023, 08:36 PM
قال مستشار قائد قوات الدعم السريع للشؤون السياسية يوسف عزت، اليوم الجمعة، إنه يتوقع تمديد الهدنة بالسودان للسماح بتوزيع المساعدات الإنسانية.
وفى الوقت ذاته، دعا وزير الدفاع السوداني المكلف، الفريق ركن ياسين إبراهيم ياسين، المتقاعدين من منتسبي القوات المسلحة السودانية وكل القادرين على حمل السلاح للتوجه إلى القيادة العسكرية لتسليحهم.
وأضاف وزير الدفاع في بيان اليوم الجمعة، إن قوات التمرد تمادت في إذلال رموز الدولة من الأدباء والصحفيين والقضاة والأطباء، ومطاردة وتوقيف متقاعدي القوات النظامية.
وتابع البيان: "وعليه فإننا نوجه نداءنا لمتقاعدي القوات المسلحة من ضباط وضباط صف وجنود وكل القادرين على حمل السلاح بالتوجه إلى أقرب قيادة عسكرية لتسليحهم تأمينا لأنفسهم وحرماتهم وجيرانهم ولحماية أعراضهم والعمل وفق خطط هذه المناطق".
وتتواصل منذ 15 أبريل الماضي، اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق، بين قوات الجيش السودان، وقوات الدعم السريع، في مناطق متفرقة من السودان، تركزت معظمها بالعاصمة الخرطوم، مخلفة المئات من القتلى والجرحى بين المدنيين؛ في حين لا يوجد إحصاء رسمي من ضحايا العسكريين من طرقي النزاع العسكري.
ولم تفلح أكثر من هدنة جرى الاتفاق عليها بين طرفي القتال بوساطات عربية وأمريكية في إنهاء القتال والحد من تبعاته على المدنيين، كان آخرها اتفاق هدنة تسري لمدة أسبوع اعتبارا من مساء الاثنين 22 مايو.
وفى الوقت ذاته، دعا وزير الدفاع السوداني المكلف، الفريق ركن ياسين إبراهيم ياسين، المتقاعدين من منتسبي القوات المسلحة السودانية وكل القادرين على حمل السلاح للتوجه إلى القيادة العسكرية لتسليحهم.
وأضاف وزير الدفاع في بيان اليوم الجمعة، إن قوات التمرد تمادت في إذلال رموز الدولة من الأدباء والصحفيين والقضاة والأطباء، ومطاردة وتوقيف متقاعدي القوات النظامية.
وتابع البيان: "وعليه فإننا نوجه نداءنا لمتقاعدي القوات المسلحة من ضباط وضباط صف وجنود وكل القادرين على حمل السلاح بالتوجه إلى أقرب قيادة عسكرية لتسليحهم تأمينا لأنفسهم وحرماتهم وجيرانهم ولحماية أعراضهم والعمل وفق خطط هذه المناطق".
وتتواصل منذ 15 أبريل الماضي، اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق، بين قوات الجيش السودان، وقوات الدعم السريع، في مناطق متفرقة من السودان، تركزت معظمها بالعاصمة الخرطوم، مخلفة المئات من القتلى والجرحى بين المدنيين؛ في حين لا يوجد إحصاء رسمي من ضحايا العسكريين من طرقي النزاع العسكري.
ولم تفلح أكثر من هدنة جرى الاتفاق عليها بين طرفي القتال بوساطات عربية وأمريكية في إنهاء القتال والحد من تبعاته على المدنيين، كان آخرها اتفاق هدنة تسري لمدة أسبوع اعتبارا من مساء الاثنين 22 مايو.