شذى♛
05-19-2023, 11:11 AM
أعلن المرشح الرئاسي المنافس لأردوغان كمال كيليتشدار أوغلو عن نيته طرد جميع اللاجئين من تركيا إذا وصل إلى السلطة.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي لكيليتشدار أوغلو في أنقرة، حيث صرح بأن تركيا تستضيف 10 ملايين لاجئ، متابعا: "إذا بقي هؤلاء، سيرتفع عدد المستوطنين الجدد في تركيا إلى أكثر من 10 ملايين نسمة، وهو ما سيرفع الدولار إلى 30 ليرة (الدولار مقابل الليرة الآن واحد إلى 19.7)".
كذلك اتهم زعيم المعارضة ومنافس أردوغان في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية التركية الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بالكذب والتزوير في الجولة الأولى من التصويت، والتي جرت في 14 مايو الجاري. حيث تابع كيليتشدار أوغلو: "لقد طغت الأكاذيب والافتراءات على الحملة، ولم تعرف المكائد والتلاعب حدودا"، مضيفا أن المعارضة أرسلت شكاوى إلى لجنة الانتخابات المركزية بشأن نتائج التصويت، ومؤكدا أن لدى المعارضة "بروتوكولات موقعة باليد وسوف تناضل من أجل كل صوت".
كذلك نفى كيليتشدار اتهامات أردوغان بشأن صلاته المزعومة بحزب العمال الكردستاني ومنظمة فتح الله غولن المحظورة في تركيا، والتي تتهمها سلطات البلاد بتنظيم محاولة انقلاب يوليو 2016. وقال زعيم المعارضة: "أتحدث بصراحة مع جميع المواطنين: لم أجلس إلى جانب المنظمات الإرهابية ولن أجلس معهم على طاولة واحدة. سأكون صادقا، وسأعمل من أجل مصلحة البلاد".
وتابع: "لقد أصبحت انتخابات 14 مايو وراءنا. وفي 28 مايو، سيكون لدينا جميعا تصويت مهم جدا لأمتنا، عندما يحتاج شعب البلاد لأول مرة الاختيار بين مرشحين ورؤيتين مختلفتين للعالم".
ودعا كيليتشدار أوغلو جميع الناخبين إلى المشاركة في الانتخابات، وقال إن السيطرة هذه المرة على الاقتراع وعد الأصوات في كل مركز اقتراع يجب أن تتم ليس بمراقب واحد، وإنما بخمسة في وقت واحد.
وقد حصل الرئيس الحالي والمرشح الرئاسي رجب طيب أردوغان في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية التركية على 49.51% من أصوات الناخبين، فيما حصل منافسه كمال كيليتشدار أوغلو على 44.88%، ويحتاج المرشح إلى أكثر من 50% للفوز بالسباق الرئاسي من الجولة الأولى، لذلك ستجرى الجولة الثانية من التصويت في 28 مايو.
وبحسب لجنة الانتخابات المركزية التركية، فقد بلغت نسبة المشاركة في انتخابات 14 مايو 88.92%، فيما يتوقع المراقبون ألا تقل نسبة المشاركة في الجولة الثانية من التصويت عن ذلك.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي لكيليتشدار أوغلو في أنقرة، حيث صرح بأن تركيا تستضيف 10 ملايين لاجئ، متابعا: "إذا بقي هؤلاء، سيرتفع عدد المستوطنين الجدد في تركيا إلى أكثر من 10 ملايين نسمة، وهو ما سيرفع الدولار إلى 30 ليرة (الدولار مقابل الليرة الآن واحد إلى 19.7)".
كذلك اتهم زعيم المعارضة ومنافس أردوغان في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية التركية الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بالكذب والتزوير في الجولة الأولى من التصويت، والتي جرت في 14 مايو الجاري. حيث تابع كيليتشدار أوغلو: "لقد طغت الأكاذيب والافتراءات على الحملة، ولم تعرف المكائد والتلاعب حدودا"، مضيفا أن المعارضة أرسلت شكاوى إلى لجنة الانتخابات المركزية بشأن نتائج التصويت، ومؤكدا أن لدى المعارضة "بروتوكولات موقعة باليد وسوف تناضل من أجل كل صوت".
كذلك نفى كيليتشدار اتهامات أردوغان بشأن صلاته المزعومة بحزب العمال الكردستاني ومنظمة فتح الله غولن المحظورة في تركيا، والتي تتهمها سلطات البلاد بتنظيم محاولة انقلاب يوليو 2016. وقال زعيم المعارضة: "أتحدث بصراحة مع جميع المواطنين: لم أجلس إلى جانب المنظمات الإرهابية ولن أجلس معهم على طاولة واحدة. سأكون صادقا، وسأعمل من أجل مصلحة البلاد".
وتابع: "لقد أصبحت انتخابات 14 مايو وراءنا. وفي 28 مايو، سيكون لدينا جميعا تصويت مهم جدا لأمتنا، عندما يحتاج شعب البلاد لأول مرة الاختيار بين مرشحين ورؤيتين مختلفتين للعالم".
ودعا كيليتشدار أوغلو جميع الناخبين إلى المشاركة في الانتخابات، وقال إن السيطرة هذه المرة على الاقتراع وعد الأصوات في كل مركز اقتراع يجب أن تتم ليس بمراقب واحد، وإنما بخمسة في وقت واحد.
وقد حصل الرئيس الحالي والمرشح الرئاسي رجب طيب أردوغان في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية التركية على 49.51% من أصوات الناخبين، فيما حصل منافسه كمال كيليتشدار أوغلو على 44.88%، ويحتاج المرشح إلى أكثر من 50% للفوز بالسباق الرئاسي من الجولة الأولى، لذلك ستجرى الجولة الثانية من التصويت في 28 مايو.
وبحسب لجنة الانتخابات المركزية التركية، فقد بلغت نسبة المشاركة في انتخابات 14 مايو 88.92%، فيما يتوقع المراقبون ألا تقل نسبة المشاركة في الجولة الثانية من التصويت عن ذلك.