Safa Alward
05-07-2023, 09:28 PM
أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية العراقية أحمد الصحاف، أن العراق نادى كثيرا بأهمية أن تستعيد سوريا مقعدها في الجامعة العربية.
وأوضح في تصريحاته لشبكة روسيا اليوم بأن تعود سوريا إلى الجامعة على أساس حل المسألة السورية سياسيا ودعم الإرادة الوطنية السورية، إدراكا من السياسة الخارجية العراقية بأن تعزيز أمن واستقرار سوريا ينعكس على مجمل الحالة العربية، فضلا انعكاسه على أمن واستقرار المنطقة.
وأضاف الصحاف أن العراق يرى نفسه في محيط استراتيجي مهم، واستقرار أطراف المنطقة سينعكس على الحالة الأمنية والاقتصادية للعراق، مشيرا إلى أنه عملا بهذا المسار نادت وزارة الخارجية العراقية في المحافل بالمستويين الثنائي والمتعدد إلى ضرورة عودة سوريا إلى مقعدها بالجامعة العربية.
وأشار المتحدث باسم الخارجية العراقية؛ إلى أنه بعد مضي كل هذه السنوات، وما مرت به سوريا وما عانته، جاءت الجامعة العربية وعلى المستوى الوزارى بإقرار عودة سوريا إلى مقعدها لتسجل من جديد توقيتا جديدا للعمل العربي الجماعي على أساس التكامل المشترك الذي سينعكس على بنية العمل العربي الجماعي من جهة ويعزز أمن واستقرار المنطقة، ويعيد لسوريا وضعها ودورها ضمن نسق تفاعلاتها العربية والإقليمية والدولية.
وشدد على أنه القرار بعودة سوريا للجامعة العربية يحمل بالتأكيد انعكاسات إيجابية كبيرة، مضيفا أن العراق كان ولا يزال يطمح ان تستعيد سوريا حضورها الفاعل من خلال مبدأ التنسيق والتواصل وتعزيز رؤى الحوار مع جميع الأطراف العربية.
وأوضح في تصريحاته لشبكة روسيا اليوم بأن تعود سوريا إلى الجامعة على أساس حل المسألة السورية سياسيا ودعم الإرادة الوطنية السورية، إدراكا من السياسة الخارجية العراقية بأن تعزيز أمن واستقرار سوريا ينعكس على مجمل الحالة العربية، فضلا انعكاسه على أمن واستقرار المنطقة.
وأضاف الصحاف أن العراق يرى نفسه في محيط استراتيجي مهم، واستقرار أطراف المنطقة سينعكس على الحالة الأمنية والاقتصادية للعراق، مشيرا إلى أنه عملا بهذا المسار نادت وزارة الخارجية العراقية في المحافل بالمستويين الثنائي والمتعدد إلى ضرورة عودة سوريا إلى مقعدها بالجامعة العربية.
وأشار المتحدث باسم الخارجية العراقية؛ إلى أنه بعد مضي كل هذه السنوات، وما مرت به سوريا وما عانته، جاءت الجامعة العربية وعلى المستوى الوزارى بإقرار عودة سوريا إلى مقعدها لتسجل من جديد توقيتا جديدا للعمل العربي الجماعي على أساس التكامل المشترك الذي سينعكس على بنية العمل العربي الجماعي من جهة ويعزز أمن واستقرار المنطقة، ويعيد لسوريا وضعها ودورها ضمن نسق تفاعلاتها العربية والإقليمية والدولية.
وشدد على أنه القرار بعودة سوريا للجامعة العربية يحمل بالتأكيد انعكاسات إيجابية كبيرة، مضيفا أن العراق كان ولا يزال يطمح ان تستعيد سوريا حضورها الفاعل من خلال مبدأ التنسيق والتواصل وتعزيز رؤى الحوار مع جميع الأطراف العربية.