شذى♛
04-05-2023, 01:06 PM
https://24.ae/images/Articles3/202344172725382D0.jpg
لم يتوقع هذا الرجل بأن قيامه باستنثار أنفه، سيكون نقطة تحول كبيرة في حياته وسيؤدي إلى إصابته بالشلل التام.
أصيب رجل أسترالي لم يرغب بالكشف عن اسمه، بالشلل بعد أن أغمي عليه جراء تنظيف أنفه، ووقع على أرضية الحمام وأصيب بخلع في الرقبة.
https://24.ae/images/templates/2023/202344161247836QP.png
تحدثت كيرستي برونر، 34 عاماً، من سيدني كيف سمعت دوياً قوياً قادماً من الحمام، وعندما هرعت إلى مكان الصوت وجدت زوجها فاقداً الوعي، بعد أن سقط وارتطمت رقبته بمقعد الحمام، مما تسبب في إصابة حبله الشوكي.
ومما زاد الأمر سوءاً أن جائحة كوفيد كانت في أوجِها في تلك الفترة، مما كان يعني أنه لن يُسمح لها بدخول المستشفى، وكانت تعيش لحظات انتظار مؤلم ليصلها أي جديد عن حالة زوجها.
https://24.ae/images/templates/2023/2023441612556065E.jpg
أمضى الرجل الأشهر الستة التالية في المستشفى لإعادة التأهيل بينما كانت كيرستي تعتني بأطفالهما الأربعة وتتابع أمور إدارة شركتها.
وبعد مرور أكثر من عام، ظل الزوج الذي كان معتاداً قبل الحادث على الجري يومياً، يعاني من الشلل، وهذا ما أثر على مسيرة الحياة المهنية للزوجة إلى درجة أنها لم تستطع الاهتمام بعملها على الإطلاق.
وقد تلقت المساعدة من شقيقتها فيليسيتي، التي كانت مديرة شركة، في رعاية الأطفال وإدارة شؤون المنزل، وفق ما أوردت صحيفة ميرور البريطانية.
لم يتوقع هذا الرجل بأن قيامه باستنثار أنفه، سيكون نقطة تحول كبيرة في حياته وسيؤدي إلى إصابته بالشلل التام.
أصيب رجل أسترالي لم يرغب بالكشف عن اسمه، بالشلل بعد أن أغمي عليه جراء تنظيف أنفه، ووقع على أرضية الحمام وأصيب بخلع في الرقبة.
https://24.ae/images/templates/2023/202344161247836QP.png
تحدثت كيرستي برونر، 34 عاماً، من سيدني كيف سمعت دوياً قوياً قادماً من الحمام، وعندما هرعت إلى مكان الصوت وجدت زوجها فاقداً الوعي، بعد أن سقط وارتطمت رقبته بمقعد الحمام، مما تسبب في إصابة حبله الشوكي.
ومما زاد الأمر سوءاً أن جائحة كوفيد كانت في أوجِها في تلك الفترة، مما كان يعني أنه لن يُسمح لها بدخول المستشفى، وكانت تعيش لحظات انتظار مؤلم ليصلها أي جديد عن حالة زوجها.
https://24.ae/images/templates/2023/2023441612556065E.jpg
أمضى الرجل الأشهر الستة التالية في المستشفى لإعادة التأهيل بينما كانت كيرستي تعتني بأطفالهما الأربعة وتتابع أمور إدارة شركتها.
وبعد مرور أكثر من عام، ظل الزوج الذي كان معتاداً قبل الحادث على الجري يومياً، يعاني من الشلل، وهذا ما أثر على مسيرة الحياة المهنية للزوجة إلى درجة أنها لم تستطع الاهتمام بعملها على الإطلاق.
وقد تلقت المساعدة من شقيقتها فيليسيتي، التي كانت مديرة شركة، في رعاية الأطفال وإدارة شؤون المنزل، وفق ما أوردت صحيفة ميرور البريطانية.