روح
03-19-2023, 10:27 PM
هدد ما لا يقل عن 920 ضابطاً وجندياً من الطيارين في سلاح الجو الإسرائيلي ووحدات السايبر والاستخبارات العسكرية ووحدات الكوماندوز في الاحتياط، بعدم الامتثال لأوامر الاستدعاء للخدمة العسكرية، ودخل التهديد حيز التنفيذ بدءاً من اليوم (الأحد)، وذلك في أول عملية تمرد بهذا الحجم في تاريخ إسرائيل.
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن مصادر في حملة الاحتجاج، أن هذا التمرد يشمل 920 جندياً، موزعين على النحو التالي: 450 ضابطاً وجندياً من قوات الاحتياط ممن يخدمون بوحدات العمليات الخاصة في شعبة الاستخبارات العسكرية في الجيش الإسرائيلي، و200 ضابط وجندي في منظومة "السايبر الهجومي" التابعة لجهاز المخابرات العامة "الشاباك" والاستخبارات العسكرية والمخابرات الخارجية "الموساد"، و270 ضابطاً وجندياً في سلاح الجو، بينهم 180 طياراً، وأكثر من 50 عنصراً في وحدة التحكم، وحوالي 40 من مشغلي الطائرات المسيرة من معظم الأسراب.
من جانبه، بين ضابط برتبة مقدم للصحيفة أنه ورفاقه اتخذوا هذا القرار بشكل فردي ثم تحول إلى شكل جماعي غير منظم، لأن الحكومة تستهتر بالجمهور الهائل الذي يترك بيته ويخرج للتظاهر طيلة الشهرين، ولا تكترث به وتواصل التشريعات، كما لو أن شيئاً لا يحدث.
وأضاف الضابط أن مئات الجنود والضباط يرفضون الخدمة، ويعتبر هذا في قوات مثل سلاح الجو أمراً غير عادي، ويؤثر على أداء القوات.
ويندرج التهديد ضمن عمليات الاحتجاج الجماهيري الضخمة على خطة الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو، للانقلاب على منظومة الحكم وإضعاف جهاز القضاء، وإصرارها على إكمال التشريعات.
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن مصادر في حملة الاحتجاج، أن هذا التمرد يشمل 920 جندياً، موزعين على النحو التالي: 450 ضابطاً وجندياً من قوات الاحتياط ممن يخدمون بوحدات العمليات الخاصة في شعبة الاستخبارات العسكرية في الجيش الإسرائيلي، و200 ضابط وجندي في منظومة "السايبر الهجومي" التابعة لجهاز المخابرات العامة "الشاباك" والاستخبارات العسكرية والمخابرات الخارجية "الموساد"، و270 ضابطاً وجندياً في سلاح الجو، بينهم 180 طياراً، وأكثر من 50 عنصراً في وحدة التحكم، وحوالي 40 من مشغلي الطائرات المسيرة من معظم الأسراب.
من جانبه، بين ضابط برتبة مقدم للصحيفة أنه ورفاقه اتخذوا هذا القرار بشكل فردي ثم تحول إلى شكل جماعي غير منظم، لأن الحكومة تستهتر بالجمهور الهائل الذي يترك بيته ويخرج للتظاهر طيلة الشهرين، ولا تكترث به وتواصل التشريعات، كما لو أن شيئاً لا يحدث.
وأضاف الضابط أن مئات الجنود والضباط يرفضون الخدمة، ويعتبر هذا في قوات مثل سلاح الجو أمراً غير عادي، ويؤثر على أداء القوات.
ويندرج التهديد ضمن عمليات الاحتجاج الجماهيري الضخمة على خطة الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو، للانقلاب على منظومة الحكم وإضعاف جهاز القضاء، وإصرارها على إكمال التشريعات.