روح
03-14-2023, 02:32 PM
بدأت المملكة، وفق مبادرة "الشرق الأوسط الأخضر" التي أعلن عنها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في مارس 2021 لزراعة 50 مليار شجرة، لمعالجة ظاهرة التغيير المناخي وحماية البيئة؛ في تجربة الدراسة البحثية الخاصة بـ"تبريد الأسطح الإسفلتية"؛ لكون الطرق تمتص درجة الحرارة أثناء النهار وتصل درجة حرارتها في بعض الأحيان إلى 70 درجة مئوية.
وتشمل فوائد الإسفلت الأبيض أو ذي الألوان الفاتحة: قدرته على تقليل درجات الحرارة إلى أكثر من 12 درجة مئوية، وتحسين جودة الهواء من خلال خفض درجات الحرارة في المناطق الحضرية، ويمكن أن يساعد أيضًا في تقليل تكوّن الضباب الدخاني وملوثات الهواء الأخرى، بجانب توفير الطاقة من خلال تقليل الحاجة إلى تكييف الهواء في المباني والمركبات، وتقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.
ويفيد الإسفلت الأبيض أيضًا -وفق بعض الدراسات التي أُجريت في أمريكا- في كون عمره أطول من الإسفلت الأسود التقليدي أو ذي الألوان الداكنة، ويحسّن السلامة عن طريق زيادة مساحة الرؤية ووضوحها ويقلل وهج الشمس.
وهناك العديد من الدول تستخدم في طرقها تقنية تبريد الأسطح الإسفلتية لخفض الحرارة؛ منها اليابان التي عملت منذ عدة سنوات في بعض طرقها على تبريد الأسطح الإسفلتية باستخدام الإسفلت الأبيض، وأستراليا التي قامت مدينة أديلايد فيها بتجربة الإسفلت الأبيض وذي الألوان الفاتحة في السنوات الأخيرة، وإسبانيا حيث تستخدم مدينة إشبيلية في بعض طرقها الإسفلت الأبيض وذي الألوان الفاتحة، وكذلك الولايات المتحدة في لوس أنجلوس وشيكاغو وتكساس وبعض المدن الأخرى.
وأعلنت يوم أمس الهيئة العامة للطرق -بالشراكة مع وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان- البدء في تجربة الدراسة البحثية الخاصة بـ"تبريد الأسطح الإسفلتية".
وتأتي أسباب هذه التجربة؛ لكون الطرق تمتص درجة الحرارة أثناء النهار، وتصل درجة حرارتها في بعض الأحيان إلى 70 درجة مئوية.
وتشمل فوائد الإسفلت الأبيض أو ذي الألوان الفاتحة: قدرته على تقليل درجات الحرارة إلى أكثر من 12 درجة مئوية، وتحسين جودة الهواء من خلال خفض درجات الحرارة في المناطق الحضرية، ويمكن أن يساعد أيضًا في تقليل تكوّن الضباب الدخاني وملوثات الهواء الأخرى، بجانب توفير الطاقة من خلال تقليل الحاجة إلى تكييف الهواء في المباني والمركبات، وتقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.
ويفيد الإسفلت الأبيض أيضًا -وفق بعض الدراسات التي أُجريت في أمريكا- في كون عمره أطول من الإسفلت الأسود التقليدي أو ذي الألوان الداكنة، ويحسّن السلامة عن طريق زيادة مساحة الرؤية ووضوحها ويقلل وهج الشمس.
وهناك العديد من الدول تستخدم في طرقها تقنية تبريد الأسطح الإسفلتية لخفض الحرارة؛ منها اليابان التي عملت منذ عدة سنوات في بعض طرقها على تبريد الأسطح الإسفلتية باستخدام الإسفلت الأبيض، وأستراليا التي قامت مدينة أديلايد فيها بتجربة الإسفلت الأبيض وذي الألوان الفاتحة في السنوات الأخيرة، وإسبانيا حيث تستخدم مدينة إشبيلية في بعض طرقها الإسفلت الأبيض وذي الألوان الفاتحة، وكذلك الولايات المتحدة في لوس أنجلوس وشيكاغو وتكساس وبعض المدن الأخرى.
وأعلنت يوم أمس الهيئة العامة للطرق -بالشراكة مع وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان- البدء في تجربة الدراسة البحثية الخاصة بـ"تبريد الأسطح الإسفلتية".
وتأتي أسباب هذه التجربة؛ لكون الطرق تمتص درجة الحرارة أثناء النهار، وتصل درجة حرارتها في بعض الأحيان إلى 70 درجة مئوية.