روح
03-10-2023, 04:30 PM
خيّم الحزن، مساء يوم أمس الخميس، على سكان محافظة العارضة بعد وفاة وكيل مدرسة وزوجته وأربعة من أبنائه في حادث مروع بالقرب من خميس مشيط بعسير.
ووقع الحادث أثناء عودتهم من رحلة سفر من الرياض إلى جازان بعد قضاء الإجازة؛ استعدادًا للفصل الدراسي الثالث، والذي ينطلق الأحد القادم.
ويحظى الراحل يحيى حسين خبراني، الذي أمضى في سلك التعليم ما يقارب 30 عامًا ما بين معلم ووكيل مدرسة في مجمع الجوة التعليمي جنوب غرب محافظة العارضة، باحترام ومحبة من حوله في الوسط التعليمي وبين السكان؛ لدماثة أخلاقه وتعامله الطيب مع الجميع وابتسامته التي لا تفارق محياه.
ونعى معلمون وطلاب وأولياء أمور وإعلاميون "الخبراني" وأسرته، حيث عبّروا عن حزنهم الشديد على رحيلهم، واصفين ما حدث بالفاجعة المؤلمة التي صعقتهم، سائلين المولى عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته.
وقال عبدالعزيز أحمد خبراني المعلم في مدرسة الجوة من خلال صفحته على "تويتر": أحُلمًا أعيش أم حقيقةً؟ العقل لا يستوعب والقلب لا يُصدِّق أيعقل أن يأتي يوم الأحد بلا يحيى بلا وكيل بلا ابتسامة بلا حياة، تمنيت ألا أعيش هذه اللحظة.
ونعى المشرف التربوي ورئيس رابطة الأحياء بالعارضة أحمد المعيدي الفقيد وأسرته في تغريدة له، مقدمًا خالص العزاء والمواساة لمنسوبي مدرسة الجوة إدارة ومعلمين وطلابًا ولأسرة التعليم بمكتب تعليم العارضة.
وقال المعلم والإعلامي علي الجريبي عبر "تويتر": كنت أنتظر لقاءه صباح الأحد المقبل كغيري من زملاء مجمع مدارس الجوة التعليمي بعد أن تنتهي الفترة المتبقية من إجازة ما بعد اختبارات الفصل الدراسي الثاني وتهنئته بسلامة وصوله من السفر، لكن خبر وفاته ووفاة أفراد أسرته في حادث مأساوي حل بنا كالصاعقة.. رحمة الله تغشاكم.
ووقع الحادث أثناء عودتهم من رحلة سفر من الرياض إلى جازان بعد قضاء الإجازة؛ استعدادًا للفصل الدراسي الثالث، والذي ينطلق الأحد القادم.
ويحظى الراحل يحيى حسين خبراني، الذي أمضى في سلك التعليم ما يقارب 30 عامًا ما بين معلم ووكيل مدرسة في مجمع الجوة التعليمي جنوب غرب محافظة العارضة، باحترام ومحبة من حوله في الوسط التعليمي وبين السكان؛ لدماثة أخلاقه وتعامله الطيب مع الجميع وابتسامته التي لا تفارق محياه.
ونعى معلمون وطلاب وأولياء أمور وإعلاميون "الخبراني" وأسرته، حيث عبّروا عن حزنهم الشديد على رحيلهم، واصفين ما حدث بالفاجعة المؤلمة التي صعقتهم، سائلين المولى عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته.
وقال عبدالعزيز أحمد خبراني المعلم في مدرسة الجوة من خلال صفحته على "تويتر": أحُلمًا أعيش أم حقيقةً؟ العقل لا يستوعب والقلب لا يُصدِّق أيعقل أن يأتي يوم الأحد بلا يحيى بلا وكيل بلا ابتسامة بلا حياة، تمنيت ألا أعيش هذه اللحظة.
ونعى المشرف التربوي ورئيس رابطة الأحياء بالعارضة أحمد المعيدي الفقيد وأسرته في تغريدة له، مقدمًا خالص العزاء والمواساة لمنسوبي مدرسة الجوة إدارة ومعلمين وطلابًا ولأسرة التعليم بمكتب تعليم العارضة.
وقال المعلم والإعلامي علي الجريبي عبر "تويتر": كنت أنتظر لقاءه صباح الأحد المقبل كغيري من زملاء مجمع مدارس الجوة التعليمي بعد أن تنتهي الفترة المتبقية من إجازة ما بعد اختبارات الفصل الدراسي الثاني وتهنئته بسلامة وصوله من السفر، لكن خبر وفاته ووفاة أفراد أسرته في حادث مأساوي حل بنا كالصاعقة.. رحمة الله تغشاكم.