روح
01-31-2023, 08:05 PM
كشف خال المبتعث المغدور "الوليد بن عبدالله الغريبي" تفاصيل جديدة عن مقتله على ايد امرأة أمريكية، وكيف استدرجته المتهمة لتنفيذ جريمتها.
وقال خال "الغريبي"،أن "والد المقتول هو الدكتور عبدالله عبدالعزيز الغريبي عضو هيئة التدريس في جامعة الملك سعود قبل أن يحال على التقاعد، ويسكن الآن مدينة الرياض هو وأسرته المكونة من الابن الأكبر هيثم، وبنت وحيدة إضافة إلى زوجته". حسب سبق.
وتابع: "الوليد لم يتزوج بعدُ، وكان يسكن مع مجموعة من زملائه، وقبل 6 أشهر تقريبًا تخرجوا وبقي وحده، فانتقل لهذا السكن الذي قُتِل فيه، وكان يتبقى على تخرجه 3 أشهر.
وأكمل: "في يوم الواقعة ذهبت القاتلة لغرفة الوليد وأخبرته بأنها تريد الرحيل، وطلبت منه الصعود معها لغرفتها في الدور الثالث؛ لحمل حقيبتها وإنزالها للسيارة بالأسفل، فذهب معها للدور الثالث، وعند وصوله قرب غرفتها طعنته بسكين في عنقه عدة طعنات، ثم سحبته وأغلقت عليه دورة المياه المشتركة".
وأردف: "هجوم القاتلة على الوليد أحدث جلبةً وصوتًا، مما حدا بأحد الجيران في المبنى بالاتصال بمالكة المبنى، وعلى الفور حضرت مالكة المبنى، وعند صعودها تفاجأت بأن القاتلة تقوم بتنظيف المكان، فسألتها عن سبب ذلك، فأجابتها بأنها تنظّف المكان من آثار كلبها وفضلاته، لتسلم الغرفة نظيفة قبل رحيلها، ثم نزلت وهربت".
ولفت إلى أن القاتلة سرقت غرفة الوليد وهربت ببعض حاجياته الثمينة الخفيفة، ولكن السلطات تمكنت من القبض عليها.
وقال خال "الغريبي"،أن "والد المقتول هو الدكتور عبدالله عبدالعزيز الغريبي عضو هيئة التدريس في جامعة الملك سعود قبل أن يحال على التقاعد، ويسكن الآن مدينة الرياض هو وأسرته المكونة من الابن الأكبر هيثم، وبنت وحيدة إضافة إلى زوجته". حسب سبق.
وتابع: "الوليد لم يتزوج بعدُ، وكان يسكن مع مجموعة من زملائه، وقبل 6 أشهر تقريبًا تخرجوا وبقي وحده، فانتقل لهذا السكن الذي قُتِل فيه، وكان يتبقى على تخرجه 3 أشهر.
وأكمل: "في يوم الواقعة ذهبت القاتلة لغرفة الوليد وأخبرته بأنها تريد الرحيل، وطلبت منه الصعود معها لغرفتها في الدور الثالث؛ لحمل حقيبتها وإنزالها للسيارة بالأسفل، فذهب معها للدور الثالث، وعند وصوله قرب غرفتها طعنته بسكين في عنقه عدة طعنات، ثم سحبته وأغلقت عليه دورة المياه المشتركة".
وأردف: "هجوم القاتلة على الوليد أحدث جلبةً وصوتًا، مما حدا بأحد الجيران في المبنى بالاتصال بمالكة المبنى، وعلى الفور حضرت مالكة المبنى، وعند صعودها تفاجأت بأن القاتلة تقوم بتنظيف المكان، فسألتها عن سبب ذلك، فأجابتها بأنها تنظّف المكان من آثار كلبها وفضلاته، لتسلم الغرفة نظيفة قبل رحيلها، ثم نزلت وهربت".
ولفت إلى أن القاتلة سرقت غرفة الوليد وهربت ببعض حاجياته الثمينة الخفيفة، ولكن السلطات تمكنت من القبض عليها.