مُهجة
08-25-2022, 09:46 PM
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2022/08/45f76b4f-1680-436a-8742-acf7fae142e9-1.jpg
أدهشت طفلة تبلغ من العمر ثلاث سنوات والديها عندما استيقظت في جنازتها بعد أن قال الأطباء في مستشفى في ولاية سان لويس بوتوسي بوسط المكسيك إنها ماتت .
وفي التفاصيل، اصطحبت ماري جين ميندوزا وزوجها ابنتهما إلى طبيب أطفال في بلدية فيلا دي راموس في 17 أغسطس، إثر معاناتها من آلام في المعدة والجفاف.
وأفادت والدة الطفلة بأن الأطباء في المنشأة وضعوا منشفة باردة على جسدها لخفض درجة حرارة جسمها ووضعوا مقياس تأكسج النبض على أحد أصابعها لتسجيل مستوى الأكسجين لديها.
وقالت :”أن طفلتها خرجت من المستشفى بعد ساعة ووصف الدواء، ومع ذلك ساءت حالتها في وقت لاحق من اليوم ، وشاهدها طبيب في إحدى العيادات ، وقدم لها وصفة طبية مختلفة وأوصى بتناول فواكه غير حلوة وشربت الكثير من السوائل.”
وأضافت :” أنها عندما عادت للمنزل، استمرت في التقيؤ كل ما تشربه وتأكله ثم نُقلت بعد ذلك إلى طبيب آخر ، وطلب اصطحابها إلى غرفة الطوارئ.”
وتم ادخال الطفلة مرة أخرى إلى المستشفى،و إزالة IV بعد حوالي 10 دقائق، ووضعت الطفلة تحت المراقبة ثم أعلن الأطباء وفاتها لاحقًا.
وبينما كان الأصدقاء والعائلة يقفون فوق تابوتها الصغير في 18 أغسطس، لاحظت جدة مارتينيز أن عينيها تتحركان ، وأظهر النبض أنها على قيد الحياة بالفعل.
وعلى الفور تم نقلها بواسطة سيارة إسعاف إلى مستشفى، حيث عالجها الأطباء ولكن هذه المرة تمت إعلان وفاتها من وذمة دماغية (تورم في الدماغ).
أدهشت طفلة تبلغ من العمر ثلاث سنوات والديها عندما استيقظت في جنازتها بعد أن قال الأطباء في مستشفى في ولاية سان لويس بوتوسي بوسط المكسيك إنها ماتت .
وفي التفاصيل، اصطحبت ماري جين ميندوزا وزوجها ابنتهما إلى طبيب أطفال في بلدية فيلا دي راموس في 17 أغسطس، إثر معاناتها من آلام في المعدة والجفاف.
وأفادت والدة الطفلة بأن الأطباء في المنشأة وضعوا منشفة باردة على جسدها لخفض درجة حرارة جسمها ووضعوا مقياس تأكسج النبض على أحد أصابعها لتسجيل مستوى الأكسجين لديها.
وقالت :”أن طفلتها خرجت من المستشفى بعد ساعة ووصف الدواء، ومع ذلك ساءت حالتها في وقت لاحق من اليوم ، وشاهدها طبيب في إحدى العيادات ، وقدم لها وصفة طبية مختلفة وأوصى بتناول فواكه غير حلوة وشربت الكثير من السوائل.”
وأضافت :” أنها عندما عادت للمنزل، استمرت في التقيؤ كل ما تشربه وتأكله ثم نُقلت بعد ذلك إلى طبيب آخر ، وطلب اصطحابها إلى غرفة الطوارئ.”
وتم ادخال الطفلة مرة أخرى إلى المستشفى،و إزالة IV بعد حوالي 10 دقائق، ووضعت الطفلة تحت المراقبة ثم أعلن الأطباء وفاتها لاحقًا.
وبينما كان الأصدقاء والعائلة يقفون فوق تابوتها الصغير في 18 أغسطس، لاحظت جدة مارتينيز أن عينيها تتحركان ، وأظهر النبض أنها على قيد الحياة بالفعل.
وعلى الفور تم نقلها بواسطة سيارة إسعاف إلى مستشفى، حيث عالجها الأطباء ولكن هذه المرة تمت إعلان وفاتها من وذمة دماغية (تورم في الدماغ).