صفحات عاشقة
01-13-2023, 08:04 AM
قال السفير الروسي في تركيا أليكسي إيرخوف، إنه لا يوجد تقدم في تنفيذ مذكرة التفاهم بين روسيا الاتحادية والأمم المتحدة، بشأن تطبيع عملية تصدير المنتجات الزراعية الروسية.
ونقلت صحيفة Yeni إafak عن السفير قوله: " حتى الآن، تم تصدير 17 مليون طن من الحبوب الأوكرانية. ولكن ما زلنا نلاحظ وجود خلل في التوزيع الجغرافي لمن يتلقى المواد الغذائية الأوكرانية. والوضع مع منتجاتنا الغذائية والزراعية، أيضا لا يوحي بالتفاؤل. لا يوجد تقدم في تنفيذ مذكرة التفاهم بين روسيا الاتحادية والأمم المتحدة، بشأن تطبيع عملية تصدير المنتجات الزراعية الروسية".
ووفقا للسفير، "لا يزال المنتجون والموردون الروس يصطدمون بتجميد المدفوعات المصرفية، وبأسعار التأمين الباهظة، وبمنع الوصول إلى الموانئ".
ويشمل اتفاق الحبوب، الذي تم توقيعه في 22 يوليو من قبل ممثلي روسيا وتركيا وأوكرانيا والأمم المتحدة، تصدير الحبوب والأغذية والأسمدة الأوكرانية عبر البحر الأسود من ثلاثة موانئ، بما في ذلك أوديسا.
وانتهى العقد في 18 نوفمبر 2022، لكنه كان يعني تمديدا تلقائيا لمدة 120 يوما في غياب اعتراضات من الطرفين، الصفقة نفسها هي جزء لا يتجزأ من الصفقة الشاملة التي تنص من بين أمور أخرى، على تحرير الصادرات الروسية من المواد الغذائية والأسمدة.
وأشارت موسكو إلى أن هذا هو بالضبط ما لم يتم الوفاء به، وفي الوقت نفسه، كانت هناك تأكيدات من الأمم المتحدة بأنه سيتم رفع القيود.
ونقلت صحيفة Yeni إafak عن السفير قوله: " حتى الآن، تم تصدير 17 مليون طن من الحبوب الأوكرانية. ولكن ما زلنا نلاحظ وجود خلل في التوزيع الجغرافي لمن يتلقى المواد الغذائية الأوكرانية. والوضع مع منتجاتنا الغذائية والزراعية، أيضا لا يوحي بالتفاؤل. لا يوجد تقدم في تنفيذ مذكرة التفاهم بين روسيا الاتحادية والأمم المتحدة، بشأن تطبيع عملية تصدير المنتجات الزراعية الروسية".
ووفقا للسفير، "لا يزال المنتجون والموردون الروس يصطدمون بتجميد المدفوعات المصرفية، وبأسعار التأمين الباهظة، وبمنع الوصول إلى الموانئ".
ويشمل اتفاق الحبوب، الذي تم توقيعه في 22 يوليو من قبل ممثلي روسيا وتركيا وأوكرانيا والأمم المتحدة، تصدير الحبوب والأغذية والأسمدة الأوكرانية عبر البحر الأسود من ثلاثة موانئ، بما في ذلك أوديسا.
وانتهى العقد في 18 نوفمبر 2022، لكنه كان يعني تمديدا تلقائيا لمدة 120 يوما في غياب اعتراضات من الطرفين، الصفقة نفسها هي جزء لا يتجزأ من الصفقة الشاملة التي تنص من بين أمور أخرى، على تحرير الصادرات الروسية من المواد الغذائية والأسمدة.
وأشارت موسكو إلى أن هذا هو بالضبط ما لم يتم الوفاء به، وفي الوقت نفسه، كانت هناك تأكيدات من الأمم المتحدة بأنه سيتم رفع القيود.