شذى♛
01-04-2023, 09:12 PM
"أنا متحمس للانضمام إلى زملائي بالفريق"، بهذه الكلمات أكد "الدون" كريستيانو رونالدو انتقاله إلى نادي النصر السعودي.
ومنذ الاعلان وهذا الخبر يتصدر نشرات الأخبار ومواقع التواصل الاجتماعي. هذا أمر طبيعي، كريستيانو أسطورة في عالم كرة القدم وهو أول شخص يصل عدد متابعيه إلى نصف مليار على مواقع التواصل الاجتماعي، وما قدمه للكرة المستديرة خلال مسيرته يستحق كل الاحترام.
كما أن النصر السعودي نادٍ عريق ولُقّب بالعالمي وساهم بشكل كبير في تاريخ الكرة السعودية، كان بطلا للدوري السعودي لمواسم عديدة.
انقسم محبو كريستيانو والكرة المستديرة بين غاضب ومرحّب بهذه الخطوة. فمنهم من أسف أن ينهي الدون مسيرته خارج أوروبا ومنهم من اعتبر أن تأثير هذه الخطوة سيكون إيجابيا ليس فقط على نادي النصر والسعودية، وإنما على الخليج والمنطقة العربية وآسيا.
على الرغم من هذا الانقسام، إلا أن النادي السعودي وتصريحات وزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل عن دعم بقية الأندية لصفقات نوعية مع نجوم عالميين ما هو إلا تأكيد على أن السعودية ورؤية ٢٠٣٠ انتقلت من مرحلة التخطيط إلى مرحلة التنفيذ، وخاصة إذا شملت هذه الصفقة تعيين رونالدو سفيرا لملف السعودية المتوقع لتنظيم كأس العالم 2030، والذي سيشمل أيضا كلا من مصر واليونان بحسب الأخبار التي تم تداولها في الفترة الأخيرة.
فنتائج هذه الرؤية بدأت تصبح واقعاً يوماً بعد يوم خاصة على الصعيد الترفيهي والثقافي والرياضي وهي مجالات تمس الشباب السعودي عن قرب وهي الكفيلة أن ترسم ملامح الحقبة الجديدة، لأن المملكة تدرك أن هذه الشريحة من المجتمع هي التي ستحمل لواء التحوّل والتقدم الذي تطمح إليه.
كريستيانو وعلى مدى سنوات كان الأكثر تأثيراً في عالم الشباب، وحياته ومسيرته كانت ملهمة. كما أنه حقق الإنجازات في أوروبا وقرر أن ينقل خبرته إلى آسيا. ما يعتبره البعض خطأ بانتقال كريستيانو إلى السعودية، البعض الآخر يعتبره خطوة ذكية خاصة أن الفرق الآسيوية في مونديال قطر تألقت وأبرزت تطوراً كبيراً، وكريستيانو سيساهم في تطور هذه الرياضة وسينقلها إلى مرحلة جديدة حيث من الممكن أن يستقطب وجوده نجوماً عالميين، وبالتالي بعد سنوات سيشهد العالم صعوداً لنوادٍ آسيوية قد تكون قادرة على منافسة النوادي الأوروبية.
إذا نجح كريستيانو بذلك يكون قد حقق النجومية في أوروبا وساهم بكتابة تاريخ جديد للكرة الآسيوية وبذلك يكون اسم الأسطورة دخل التاريخ من أوسع أبوابه.
ومنذ الاعلان وهذا الخبر يتصدر نشرات الأخبار ومواقع التواصل الاجتماعي. هذا أمر طبيعي، كريستيانو أسطورة في عالم كرة القدم وهو أول شخص يصل عدد متابعيه إلى نصف مليار على مواقع التواصل الاجتماعي، وما قدمه للكرة المستديرة خلال مسيرته يستحق كل الاحترام.
كما أن النصر السعودي نادٍ عريق ولُقّب بالعالمي وساهم بشكل كبير في تاريخ الكرة السعودية، كان بطلا للدوري السعودي لمواسم عديدة.
انقسم محبو كريستيانو والكرة المستديرة بين غاضب ومرحّب بهذه الخطوة. فمنهم من أسف أن ينهي الدون مسيرته خارج أوروبا ومنهم من اعتبر أن تأثير هذه الخطوة سيكون إيجابيا ليس فقط على نادي النصر والسعودية، وإنما على الخليج والمنطقة العربية وآسيا.
على الرغم من هذا الانقسام، إلا أن النادي السعودي وتصريحات وزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل عن دعم بقية الأندية لصفقات نوعية مع نجوم عالميين ما هو إلا تأكيد على أن السعودية ورؤية ٢٠٣٠ انتقلت من مرحلة التخطيط إلى مرحلة التنفيذ، وخاصة إذا شملت هذه الصفقة تعيين رونالدو سفيرا لملف السعودية المتوقع لتنظيم كأس العالم 2030، والذي سيشمل أيضا كلا من مصر واليونان بحسب الأخبار التي تم تداولها في الفترة الأخيرة.
فنتائج هذه الرؤية بدأت تصبح واقعاً يوماً بعد يوم خاصة على الصعيد الترفيهي والثقافي والرياضي وهي مجالات تمس الشباب السعودي عن قرب وهي الكفيلة أن ترسم ملامح الحقبة الجديدة، لأن المملكة تدرك أن هذه الشريحة من المجتمع هي التي ستحمل لواء التحوّل والتقدم الذي تطمح إليه.
كريستيانو وعلى مدى سنوات كان الأكثر تأثيراً في عالم الشباب، وحياته ومسيرته كانت ملهمة. كما أنه حقق الإنجازات في أوروبا وقرر أن ينقل خبرته إلى آسيا. ما يعتبره البعض خطأ بانتقال كريستيانو إلى السعودية، البعض الآخر يعتبره خطوة ذكية خاصة أن الفرق الآسيوية في مونديال قطر تألقت وأبرزت تطوراً كبيراً، وكريستيانو سيساهم في تطور هذه الرياضة وسينقلها إلى مرحلة جديدة حيث من الممكن أن يستقطب وجوده نجوماً عالميين، وبالتالي بعد سنوات سيشهد العالم صعوداً لنوادٍ آسيوية قد تكون قادرة على منافسة النوادي الأوروبية.
إذا نجح كريستيانو بذلك يكون قد حقق النجومية في أوروبا وساهم بكتابة تاريخ جديد للكرة الآسيوية وبذلك يكون اسم الأسطورة دخل التاريخ من أوسع أبوابه.