صفحات عاشقة
01-03-2023, 06:50 AM
تعهدت القيادة السياسية والعسكرية لباكستان اليوم الإثنين بعدم السماح "لأي دولة" بإيواء متشددين يشنون هجمات على الدولة، في إشارة محتملة لأفغانستان المجاورة.
جاء ذلك في بيان للحكومة الباكستانية، يأتي وسط تصعيد في هجمات حركة "طالبان" الباكستانية التي يختبئ العديد من مسلحيها في أفغانستان المجاورة.
وتتزايد الهجمات أيضا في أنحاء باكستان خاصة في شمال غرب البلاد قرب الحدود مع أفغانستان.
وجاء البيان أيضا في نهاية اجتماع مطول للجنة الأمن القومي في باكستان بحضور رئيس الوزراء شهباز شريف وقائد الجيش المعين حديثا الجنرال عاصم منير ومسؤولين آخرين.
ووفقا لبيان الحكومة، تعهدت اللجنة "بعدم التسامح مع الإرهاب في باكستان"، والتعامل مع المسلحين باستخدام "كامل قوة الدولة".
ويأتي الإعلان بعد أسبوعين على قتل قوات خاصة باكستانية أكثر من 24 محتجزا على صلة بـ "طالبان" باكستان في مداهمة بعد تغلبهم على الحراس في مركز لمكافحة الإرهاب شمال غرب باكستان وقتلهم ثلاثة أسرى.
وقبل شن عملية الإنقاذ، طالب المحتجزون بممر آمن إلى أفغانستان، وهو مطلب رفضته الحكومة.
يذكر أن "طالبان" باكستان منفصلة عن مثيلتها الأفغانية التي سيطرت على الحكم في أفغانستان العام الماضي، لكنها متحالفة معها.
جاء ذلك في بيان للحكومة الباكستانية، يأتي وسط تصعيد في هجمات حركة "طالبان" الباكستانية التي يختبئ العديد من مسلحيها في أفغانستان المجاورة.
وتتزايد الهجمات أيضا في أنحاء باكستان خاصة في شمال غرب البلاد قرب الحدود مع أفغانستان.
وجاء البيان أيضا في نهاية اجتماع مطول للجنة الأمن القومي في باكستان بحضور رئيس الوزراء شهباز شريف وقائد الجيش المعين حديثا الجنرال عاصم منير ومسؤولين آخرين.
ووفقا لبيان الحكومة، تعهدت اللجنة "بعدم التسامح مع الإرهاب في باكستان"، والتعامل مع المسلحين باستخدام "كامل قوة الدولة".
ويأتي الإعلان بعد أسبوعين على قتل قوات خاصة باكستانية أكثر من 24 محتجزا على صلة بـ "طالبان" باكستان في مداهمة بعد تغلبهم على الحراس في مركز لمكافحة الإرهاب شمال غرب باكستان وقتلهم ثلاثة أسرى.
وقبل شن عملية الإنقاذ، طالب المحتجزون بممر آمن إلى أفغانستان، وهو مطلب رفضته الحكومة.
يذكر أن "طالبان" باكستان منفصلة عن مثيلتها الأفغانية التي سيطرت على الحكم في أفغانستان العام الماضي، لكنها متحالفة معها.